بريق لم نشهده من قبل
Louis Vuitton
LV Diamonds
إبتكارات غير مسبوقة من أحجار الألماس
تواصل دار لويس ڤويتون رحلتها فـي عالم المجوهرات وتُطلق مجموعة LV Diamonds. يحتفل هذا الفصل الجديد بأحجار الألماس المقطوعة على شكل النجمة المميّزة لشعار لويس ڤويتون، ويقدّم إصداراً فريداً من أحجار الألماس من خلال ابتكارات غير مسبوقة تولّد فـيضاً من المشاعر وتتخطّى الشخصيات الفردية.
صور ستيل لايف: لازيز حماني
صور احترافـية: بيوتر ستوكلوسا
صور الحملة الترويجية: آن ماريكي فون دريميلين
بوصفها رموزاً للالتزام، تُشيد قطع المجوهرات هذه بعلاقاتنا القوية مع الأشخاص الآخرين، لإظهار مشاعرنا لأنفسنا ولأحبائنا على قدم المساواة. إنها ترافقنا للاحتفال بجميع أوجه الحياة. وتؤكّد مجموعة LV Diamonds صلتنا القوية بأنفسنا وبالآخرين، وبتلك اللحظات الثمينة التي نقضيها برفقتهم.
النجمة المميّزة لشعار لويس ڤويتون بأسلوب القطع الخاص
تتردّد أصداء نقشة الزهرة الأيقونية التي ترسم شعار لويس ڤويتون فـي جميع تصاميم الدار التي تجمع بين الخلود والجرأة. مع أحجار الألماس المصمّمة على شكل النجمة المميّزة لشعار لويس ڤويتون، يؤكّد هذا التصميم مكانته بوصفه رمزاً للخلود.
يجتمع الابتكار، والتقاليد، والتقنية مع الإبداع والبراعة الحرفـية فـي مجال صناعة المجوهرات ليكونوا مصدراً تستقي منه الدار إلهامها عند تصميم النجمة المميّزة لشعار لويس ڤويتون بأسلوب القطع الخاص، إذ تنفرد زهرة الشعار المصمّمة على شكل نجمة بوجوهها البالغ عددها ثلاثة وخمسين وجهاً وبأطرافها المدبّبة، وقد خرجت إلى النور على يد جورج لويس ڤويتون عام 1896. قطع غرافـيك جريء، مع تصميم جديد كلياً، يجعل هذه الأحجار الأصلية الأنيقة تتلألأ ببريق لم نشهده من قبل.
جرأة وبساطة ولمسات جمالية خاصة بالدار
تستعرض هذه القطع الحصرية فـي مجموعة LV Diamonds، المصمّمة بيد فرانشيسكا أمفـيثياتروف -المديرة الفنية لقسم الساعات والمجوهرات- النجمة المميّزة لشعار لويس ڤويتون وأنواعُ قَطعٍ برّاق لأحجار الألماس.
خواتم ومحابس للجنسين بتصاميم تجمع بين الجرأة والبساطة، وأقراط، وقلائد تعكس جميعها اللمسات الجمالية للدار. تستحضر الخواتم المصنوعة من البلاتين أو الذهب الوردي أو المرصّعة لنصفها بصفوف من أحجار الألماس الصغيرة، الحرف V المصمّم بأسلوب آرت ديكو الزخرفـي الذي اعتاد جاستون لويس ڤويتون على استخدامه فـي تزيين حقائبه فـي حقبَتي العشرينيات والثلاثينيات من القرن التاسع عشر. يتألّق إصدار أكثر فخامة بحجر ألماس مركزي على شكل النجمة المميّزة لشعار لويس ڤويتون، فـي حين يأتي إصدار آخر مهيمناً على الخواتم الأخرى المصنوعة من البلاتين والمرصّعة كلياً أو جزئياً بصفوف من أحجار الألماس الصغيرة.
وانطلاقاً من خبرة لويس ڤويتون فـي مجال صناعة المجوهرات، يتحوّل شعار الزهرة هذا إلى إطار مزوّد بنتوءات صغيرة على شكل الحرف V، تحتضن منحنيات وحواف هذا الحجر النفـيس النادر.
ما بين اللمسات المرحة والنقوش الأنيقة، تكتمل المجموعة بالمحابس الفائقة الجاذبية بفضل نقشة المربعات البرّاقة التي تستحضر إلى الذهن القماش بنقشة Damier الذي ابتكره جورج ڤويتون عام 1888.
وبالنسبة إلى القلادة والأقراط، فهي قطع أساسية جديدة للتزيّن بها يوميًا، تجمع بين القَطع البرّاق الذي لا غنى عن اقتنائه وبين شكل الزهرة المرصّعة بصفوف من أحجار الألماس الصغيرة، وتتألّق بتصميم مزدوج من الألماس والذهب يعكس بريقاً ولمعاناً على رقبتكِ وأذنيكِ.
وتنفرد أطقم المجوهرات الجديدة بالاستخدام المتناغم لنفس الألوان والمواد – الذهب بلونيه الأبيض والوردي، والبلاتين بنقائه الشديد، والألماس بلمعانه الفائق. صُمّمت هذه الابتكارات الحصرية للجنسين ليتمّ وضعها بمفردها أم مع قطع أخرى، سواء بشكل متراص أم فـي صفوف أم فـي تنسيقات متناغمة، لتسطّر كلمات تفوح بعبير خالد.
شهادة الألماس من لويس ڤويتون LV Diamonds
تقدم دار لويس ڤويتون أول شهادة للألماس LV Diamonds. تعكس هذه الوثيقة التزامها بجلب أحجارها الثمينة بمنتهى الشفافـية. يأتي هذا المستند الفريد مع كل قطعة من قطع LV Diamonds المبتكرة التي يتوسطها حجر مركزي، ويرد فـيه وزن حجر الألماس، ولونه، ودرجة نقائه، وجودة القطع. كما أنه يتتّبع رحلة الحجر، بدءاً من الدولة التي استخرج منها، مروراً بورش العمل التي شهدت قطعه وصقله وتركيبه، وصولاً إلى العلبة التي يُقدَّم بداخلها. يسطّر كل فصل فـي قصة ابتكار كل قطعة من قطع مجموعة LV Diamonds، وهكذا يتمّ توثيقه بدقة وعناية.
انطلاقاً من رغبتها فـي تعزيز أمان هذه الشهادة، تستخدم دار لويس ڤويتون تقنية بلوك تشين. تُتيح هذه التقنية الحديثة، التي تديرها Aura Blockchain Consortium -المنصة المتخصّصة فـي هذه الصناعة الفاخرة- إمكانية تسجيل وإصدار بيانات غير قابلة للتزييف أو العبث بفضل خاصية التخزين اللامركزي. يمُكن هذا الأمر من حل العديد من المشكلات ذات الصلة بالتوريد المسؤول، وبقوة تحمُّل أحجار الألماس؛ حيث توفّر المنصّة إمكانية الدخول إلى تاريخ الحجر، ودورة حياته بداية من لحظة ابتكاره وحتى وقت توزيعه.