إطلالات تجمع بين الفخامة العصرية والابتكار في مجموعة جورج حبيقة لموسمي الخريف والشتاء المقبلين
كشفت دار جورج حبيقة عن مجموعتها الأخّاذة للملابس الجاهزة الخاصة بموسمي خريف وشتاء 2025-2026 خلال أسبوع الموضة في باريس، حيث قدّم المصمم العالمي رؤية معاصرة للأناقة، فتألقت تصاميمه بلمسات أنثوية تجمع بين الفخامة العصرية والابتكار. في هذا الموسم، اختارت امرأة حبيقة السترات الجلدية المبتكرة التي تنساب فيها خطوط الفراء الناعم، ونسقتها بانسيابية مع فساتين مطرّزة وقطع صوفية تنطق بالأناقة. الحقيبة الكبيرة ذات المقبض المعدني المستوحى من الخيزران تكمل إطلالتها، لتكون رفيقها المثالي في يوم حافل بالحركة والتألق.
مع حلول المساء، تكتمل إطلالتها بتفاصيل لؤلؤية مع سلاسل وأقراط معدنية تحمل لمسة عصرية، وتتناغم التنانير ذات الخصر المنخفض مع سترات جلدية قصيرة، ما يعيد إحياء أسلوب الألفية الثانية بشكلٍ عصري. كلّ قطعة من هذه المجموعة تتميز بالاهتمام الدقيق بالتفاصيل، حيث تلتقي الأنسجة الفاخرة مع الخيوط الجريئة لتمنح المرأة حضوراً آسراً، يعكس قوتها وثقتها في كل خطوة.
تلاقي الأناقة الكلاسيكية بالابتكار العصري
في هذا الموسم، تتألق امرأة جورج حبيقة بأسلوبٍ يجمع بين الفخامة العصرية واللمسات الأنثوية الدافئة، حيث تختار السترات الجلدية التي ينساب فيها الفراء الناعم بأسلوبٍ مبتكر، وتنسّقها بانسيابية مع فساتين مطرّزة وقطع صوفية مصمّمة بقصات تنطق بالأناقة والرقي. أمّا الحقيبة، فتكسر القواعد التقليدية، إذ تستبدل التصاميم الصغيرة بحقيبة كبيرة ذات مقبض معدني مستوحى من شكل الخيزران، تمنحها لمسة من التفرّد، وترافقها طوال يومها الحافل بالحركة والتألق.
إعادة صياغة الأنوثة بحرفية وأناقة
مع حلول ساعات المساء الأولى، تكتمل إطلالة امرأة جورج حبيقة بلمساتٍ من البساطة التي تنبض بروجها الجريئة والمميّزة، وذلك من خلال سلاسل لؤلؤ تزين عنقها، وأقراط معدنية مرصعة باللؤلؤ تحمل لمسة عصرية لافتة. أمّا التنانير ذات الخصر المنخفض، التي تعدينا إلى أجواء الألفية الثانية، فتنسّقها مع سترات جلدية قصيرة لتخلق توازناً بين الماضي والحاضر. تلك التفاصيل الدقيقة تُضيف عمقاً جديداً من الأنوثة، وتمنحها حضوراً آسراً، يأسر الأنظار ويتناغم مع كلّ حركة.
كلّ قطعة من هذه المجموعة تتنفس تفانياً استثنائياً في تفاصيلها، حيث تنسجم الأنسجة الفاخرة مع الخطوط الجريئة والأقمشة المتنوعة لتشكّل لوحة فنية تنبض بالحياة. تلك التصاميم لا تُصمّم فقط لتلبي احتياجات المرأة، بل لتلبي أيضاً تطلعاتها العميقة، إذ تحاكي حلمها المتجدد وتتمرد عل القيود التقليدية. إنها قطع تتحدى المألوف وتُعيد صياغة مفهوم الأناقة، فتنساب في كلّ حركة لتمنحها ثقة لا مثيل لها. المرأة التي ترتدي هذه القطع هي تلك التي تجرؤ على الخروج عن المألوف، تملك القوة لتقود، وتتحدى الزمن بأسلوبٍ يفرض حضورها أينما كانت.
