Bvlgari
Divas’ Dream Peacock
إصدارات تحتفـي بطائر الطاووس مرصّعة بالأحجار والتفاصيل الثمينة
كشفت بولغري خلال أسبوع دبي للساعات، عن إصدار جديد من ساعات ديفاز دريم بيكوك ضمن تصاميم مرصّعة بطريقة غير مسبوقة. وتعكس التصاميم الجديدة خبرة العلامة في توظيف عناصر المجوهرات والمهارة الحرفية والحركيات المتقنة في عالم الساعات، وتقديمها بأسلوب فريد يجسّد الحضور المهيب لطائر الطاووس، الذي يُعدّ من الكائنات الرائعة في أرشيف بولغري، ويجسّد أرقى معايير الأناقة والحرفية.
ويؤكد جان-كريستوف بابان، الرئيس التنفيذي لدى بولغري، في كتاب «بولغري ما وراء الوقت»، الذي يتتّبع مسيرة العلامة الإبداعية، بأن المجموعة الأصلية التي تمّ إطلاقها عام 2017 «تسعى إلى تجاوز المفهوم السويسري للحرف الفنية، والارتقاء بها إلى فضاءات غير مسبوقة». ويستمد الإصدار الجديد إلهامه من تراث بولغري الغني ولمستها الفنية وخبرتها الطويلة، ليروي قصةً مميّزة تضاهي ألق الطاووس باعتباره مثالاً للتألّق في عالم الطبيعة.
وتكشف بولغري اليوم عن إضافة تحف فنية جديدة إلى مجموعة ديفاز دريم بيكوك، والتي تعكس براعة الدار في فن الترصيع، مع إدخال أروع التكوينات الفسيفسائية القديمة ضمن نماذج فريدة من الساعات، إحداها مطعّمة بالريش وأخرى بعرق اللؤلؤ، بينما تتألّق الثالثة بترصيعات ثمينة مع حركية تعمل بنظام الساعة القافزة والدقائق التي تتحرك بآلية العرض العكسي، حيث تتميز هذه القطعة الفاخرة بميناء من الذهب الوردي المرصّع بالألماس مع ترصيعات مشرقة بحجري الأفنتورين والملاكيت.
ديفاز دريم بيكوك المرصّعة بالريش
تحتفـي هذه القطعة الفنية بريش الطاووس الأزرق الفاخر، حيث تتفتّح 12 ريشة ملوّنة على الميناء،. وبها عيونٌ ترمز إلى الحكمة. وحرصت العلامة على جمع هذا النوع من الريش، الذي يتساقط بشكل طبيعي عن جسد الطائر. وجاء اختيار كل ريشة تزين ميناء الساعة تبعاً للونها وملمسها الاستثنائي، وتمّ تطعميها باستعمال تقنية حرفـية قديمة. وقد اشتهرت هذه الحرفة كثيراً فـي إيطاليا خلال عصر النهضة قبل أن تعيد بولغري اكتشافها فـي سبعينيات القرن الماضي. ورغم أنها لا تتطلب سوى عدسة مكبّرة وملقط وسكين ومقص، إلّأ أن عملية التطعيم هذه تتطلب أيام عديدة لإنجازها، إذ يقوم الحرفـي بتمرير كل ريشة من خلال آلة بخار نحاسية عتيقة لتعزيز لمعانها الطبيعي، ثم يتم قطعها وتجميعها ولصقها وقصها لتكوين فسيفساء متلألئة تشبه الحرير.
الحركة
كوارتز
العلبة والميناء
علبة بقطر 33 ملم من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا؛ حلقة إطار من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا مرصّعة بـ48 حجر ألماس مقصوص وفق القطع الدائري متعدّد الأوجه؛ محاور لتعليق السوار على شكل مروحة مرصّعة بـ 28 حجر ألماس وفق القطع الدائري متعدّد الأوجه؛ تاج من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا يزيّنه حجر ياقوت مصاغ وفق قطع الكابوشون؛ ميناء مرصّع بالريش الطبيعي للطاووس؛ عقربان ذهبيان للساعات والدقائق؛ يبلغ مجموع أحجار الألماس المرصّعة فـي الساعة 76 حجراً بوزن 1.20 قيراط تقريباً.. مقاومة للماء حتى عمق 30 متراً.
السوار
من الجلد الأخضر بنقش التمساح، مع مشبك دبوس من الذهب الوردي المرصع بأحجار ألماس يبلغ وزنها 0.29 قيراط تقريباً.
ديفاز دريم بيكوك المرصّعة بعرق اللؤلؤ
يصوّر ميناء هذه الساعة طائر الطاووس بتصميم من الذهب وعرق اللؤلؤ. ويمتد الريش على شكل مروحة إلى أسفل الميناء، فـي حين يتزيّن الرأس بخصلة من الريش، فـي مشهد رائع تكتمل أبعاده الجمالية مع المنقار المصنوع من الذهب الوردي. كما تبرز فـي الخلفـية طبقة رقيقة من عرق اللؤلؤ الأبيض، تتميّز بنقوش تشبه أشعة الشمس، لتمنح التصميم مزيداً من الرموز التي تعكس القيم المتعدّدة لهذا الكائن، وفـي مقدمتها الثروة والحماية والحكمة، فـي حين يعبّر ذيله المتألّق عن مشهدٍ للسماء المرصعة بالنجوم. ويتطلّب تصنيع هذا التطعيم من عرق اللؤلؤ مستويات استثنائية من المهارة بسبب هشاشة المادة، حيث يتمّ طلاء عناصر عرق اللؤلؤ على الجانب الخلفـي لإدخال تدرجات مختلفة من اللون الأزرق، ثم يتم قطعها بدقة قبل وضعها فـي تجاويف منحوتة مباشرةً على الميناء. وتسهم هذه التكوينات المتدفّقة من الترصيعات والمحدّدة بخطوط من الذهب الوردي، فـي إظهار اللون العضوي لعرق اللؤلؤ، الذي يُعدّ من أثمن الكنوز البحرية المصنوعة من المحار.
الحركة
كوارتز
العلبة والميناء
علبة بقطر 33 ملم من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا؛ حلقة إطار من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا مرصّعة بـ48 حجر ألماس مقصوص وفق القطع الدائري متعدد الأوجه؛ محاور لتعليق السوار على شكل مروحة مرصعة بـ28 حجر ألماس وفق القطع الدائري متعدّد الأوجه؛ 6 مؤشرات زمنية للساعات من الألماس المقصوص وفق القطع متعدّد الأوجه؛ تاج من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا يزيّنه حجر روبليت مصاغ وفق قطع الكابوشون؛ ميناء مرصّع بعرق اللؤلؤ على شكل طاووس؛ عقربان ذهبيان للساعات والدقائق؛ مقاومة الماء حتى عمق 30 متراً.
يبلغ مجموع أحجار الألماس المرصعة فـي الساعة 82 حجراً بوزن 1.28 قيراط تقريباً.
السوار
من الجلد الأزرق بنقش التمساح، مع مشبك دبوس من الذهب الوردي المرصع بأحجار ألماس يبلغ وزنها 0.29 قيراط تقريباً.
ديفاز دريم بيكوك المرصّعة مع حركية ساعات قافزة ودقائق تعمل بآلية العرض العكسي
يظهر طائر الطاووس فـي ميناء ساعة ديفاز دريم الاستثنائية مزيّناً بزخارف رائعة تعكس المهارة الحرفـية فـي صناعة الساعات والمجوهرات. وتحيط بشكل الطاووس قبة من كريستال الياقوت، مصمّمة بإلهامٍ من تقنية قص الأحجار الثمينة بأسلوب الكابوشون، والتي ميّزت إبداعات بولغري منذ خمسينيات القرن الماضي. كما تساعد تقنية الترصيع ثلاثية الأبعاد فـي تصوير مشهد رائع لذيل الطاووس الذي ينتشر على شكل مروحة واسعة، ليكشف عن تصميم عتيق يحفل بالريش. وتمّ ثني كل عنصر بدقة هائلة ليتم تثبيتها على الهيكل متعدّد الطبقات للساعة، فـي حين يضفـي الذهب الوردي والألماس المرصع والأفنتورين والملاكيت مزيداً من الرونق على هذا الشكل المميّز. ولا يقتصر دور الملاكيت على تزيين ريش الطاووس بلون أخضر عميق، بل يمثّل تميمةً للحظ الجيد، تماشياً مع الدلالة التاريخية لحجر الملاكيت فـي الحضارة الرومانية. ويقدم زجاج الأفنتورين دليلاً آخر على الإتقان الإيطالي للحرف النادرة، حيث تمّ تصنيع هذا الحجر بالصدفة فـي جزيرة مورانو خلال القرن الرابع عشر.
وتطلّب إبداع هذا الإصدار من المجموعة عاماً من التطوير والكثير من التصاميم الأولية. كما استعانت بولغري بحركية BVL 262 الخاصة بها لتعزيز اللمسة الإبداعية والمهارة الفنية التي تميّز القطعة، حيث يظهر عدّاد الساعة القافزة فـي النموذج عند موضع الساعة رقم 12، فـي حين يعمل عقرب الدقائق بتقنية العرض العكسي ويقع فـي الجزء العلوي من الميناء. ولتجنّب حجب عرض الوقت، تمّ تصنيع ساق العقرب من كريستال الياقوت الشفاف،. مع طرف معدني فـي نهايته. وبدوره، يزيّن حجر التسافوريت تاج الساعة المميّز بتكوين مقصوص وفق قطع الكابوشون وعين الطاووس الزمردية، ما يضفـي مزيداً من التفاصيل على هذه الساعة ويثري تفرّدها.
وتبدو هذه النماذج الثلاثة من مجموعة ديفاز دريم بيكوك صوراً فـي قصيدةٍ حالمة تتغنّى بطائر الطاووس، وتعزّز حضوره فـي قائمة الحيوانات الرمزية لدى بولغري. كما تثري هذه الخطوة أرشيف المجوهرات الأسطورية للدار،. والتي وصفها الرئيس التنفـيذي للعلامة فـي كتاب ما وراء الوقت بأنها «مجوهرات أصلية تجسّد المعنى الحقيقي للفن، الذي يُتقن توظيف الذهب والأحجار الكريمة فـي إبداعات استثنائية».
الحركة
حركة ميكانيكية ذاتية التعبئة طراز كاليبر BVL 262 من إبداع العلامة، عداد قافز للساعات ومؤشر دقائق يعمل بتقنية العرض العكسي، سماكة 6.1 ملم، احتياطي طاقة لمدة 42 ساعة، 28,800 اهتزاز بالساعة (4 هرتز).
العلبة والميناء
علبة بقطر 37 ملم من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، حلقة إطار من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا مرصعة بأحجار ألماس وفق القطع الدائري متعدّد الأوجه؛ محاور لتعليق السوار من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا مرصعة بالألماس المقصوص وفق قطع الثلج والقطع الدائري متعدد الأوجه بوزن 2.88 قيراط؛ تاج من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا مرصع بحجر تسافوريت مقصوص وفق قطع الكابوشون بوزن 0.29 قيراط؛ ميناء من حجر الأفنتورين، يكشف عن تطعيمات ثلاثية الأبعاد بإلهام من فن الفسيفساء فـي الحمامات الرومانية خلال عهد الإمبراطور كاراكلا،. وتضمّ الملاكيت والأفنتورين والذهب الوردي مع ترصيعات ألماس بوزن 0.50 قيراط؛ عين الطاووس من الزمرد؛ غطاء خلفـي شفاف؛ مقاومة الماء حتى عمق 50 متراً.
السوار
من الجلد الأخضر بنقش التمساح، مع مشبك طي من الذهب الوردي المرصع بأحجار ألماس يبلغ وزنها 0.55 قيراط
ديفاز دريم بيكوك ديسكي
حركة ميكانيكية ذاتية التعبئة من نوع كاليبر BVL 308 بسماكة 6.88 ملم؛ قرصان دواران أحاديّا المركز يشيران إلى عقربي الساعات والدقائق من خلال حجري ألماس مقصوصان وفق القطع الدائري وقطع الكمثرى متعدّد الأوجه على التوالي؛ احتياطي طاقة لمدة 42 ساعة، 28,800 اهتزاز بالساعة (4 هرتز).
العلبة والميناء
علبة بقطر 37 ملم من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، مرصّعة بكريستال الياقوت والألماس؛ تاج من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا مرصع بكريستال ياقوت مقصوص وفق قطع الكابوشون؛ ميناء مطعّم بريش الطاووس، مع ترصيعات من الياقوت والألماس المصاغ وفق القطع الدائري وقطع الكمثرى والقطع متعدد الأوجه، إضافة إلى ترصيعات ألماس مصاغة بشكل دائري ومثمّن الأضلاع؛ غطاء خلفـي شفاف. مقاومة للماء حتى عمق 30 متراً.
السوار
من الجلد الأزرق بنقش التمساح، مع مشبك طي من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا والمرصع بأحجار ألماس يبلغ وزنها 0.55 قيراط
ديفاز دريم بيكوك دايموندز بترصيعات الألماس
آلية حركة أوتوماتيكية من طراز كاليبر BVL191؛ عقربان للساعات والدقائق؛ احتياطي طاقة لمدة 42 ساعة.
العلبة والميناء
علبة بقطر 37 ملم من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، مرصعة بالألماس المقصوص وفق القطع متعدّد الأوجه؛ حلقة إطار من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا مرصعة بالألماس وفق القطع الدائري متعدّد الأوجه؛ تاج من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا مرصع بحجر تورمالين وفق قطع الكابوشون بوزن 0.19 قيراط تقريباً؛ غطاء خلفـي شفاف؛ ميناء من عرق اللؤلؤ الأبيض مرصع بأحجار ألماس وفق القطع الدائري متعدد الأوجه، ومزين برسم يدوي مزخرف لطائر الطاووس باستعمال 14 لوناً مختلفاً.. مقاومة للماء حتى عمق 30 متراً.
السوار
سوار من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، مرصّع بالألماس المقصوص وفق القطع الدائري المتعدد الأوجه، ومزود بمشبك طي.
إجمالي الألماس 1,452 حجراً بوزن 7.56 قيراط تقريباً.