جديد Chopard في معرض Watches And Wonders
Imperiale
فريدة واستثنائية
كقصيدة تتغنّى بالأنوثة والأناقة والدقة والفخامة، حملت مجموعة الساعات اسم ،Imperiale تيمّناً بالأوقات العظيمة فـي التاريخ الإمبراطوري، لاسيما أنها تجمع بمنتهى الأناقة والتناغم بين المهارات المتنوّعة لحرفـيي الدار، فتدمج الحرف الفنية مع البراعة الفائقة فـي صناعة الساعات. وقد انضمت مؤخراً ساعة جديدة إلى هذه المجموعة، صُنعت علبتها البالغ قطرها 36 ملم من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطًا المرصّع بالألماس، وتنبض على إيقاع آلية حركة شوبارد من عيار (96. 17-C) التي تقود حركة عقارب الساعة فوق المينا الأنيق المزيّن بتطعيمات من عرق اللؤلؤ وتطعيمات المينا الآسرة.
على غرار باقي ساعات المجموعة، تتجلّى فـي الساعة الجديدة خبرة الأجداد التي ترعاها دار شوبارد بكل فخر وبراعة تحت سقف ورشاتها .فقد صمّمت هذه الساعة وتمّ تطويرها ضمن ورشات الدار، وقد استدعى صنعها تضافر جهود العديد من الحرفـيين لصنع العلبة وآلية الحركة، وتداولتها أيادي صنّاع الساعات، وحرفـيي ترصيع الأحجار الكريمة، وحرفـيي طلاء المينا والتطعيم بعرق اللؤلؤ، الذين سعوا جميعاً جاهدين لإبداع ساعة فريدة واستثنائية. وفـي ضوء كل تلك الجهود المبذولة، تمثل هذه الساعة منصة عرض حقيقية للحرفـية التي تلتزم دار شوبارد بالحفاظ عليها، كما تظهر حرص الدار على ضمان انتقال التقنيات من جيل إلى جيل، عبر تدريبها لجيل جديد من الحرفـيين الشباب.
تطعيمات من عرق اللؤلؤ وطلاء المينا من أبرز جمالياتها
صُنعت علبة الساعة الجديدة بقطر 36 ملم من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطًا، وتزيّنت بترصيعات الألماس على إطار الزجاج وأغطية مقابض السوار والتاج وقباب الكابوشون .إلاّ أن هذه الساعة حافظت على رموز التصميم المعتادة للمجموعة التي تتمثّل فـي عقارب على شكل خنجر وتاج بشكل زهرة لوتس ومقابض للسوار على شكل الأعمدة الأثرية. بينما تميّزت على صعيد آخر بمينا يخطف أنظار عشاق الساعات وهواة اقتنائها، فقد أبدع حرفـيو صناعة المينا، روائع عصرية مزيّنة بتطعيمات مستوحاة من أروع مآثر الأبداع فـي فنون الزخرفة.
اكتسى ميناء الساعة بطلاء مينا بدرجة قوية من اللون الأزرق المخضر، تحفّه شرائح بارزة من الذهب الأبيض لتشكّل زخارف أرابيسك دقيقة مملوءة بطلاء مينا بلون أبيض. وتكمّل هذه اللوحة الفنية المبهجة ترصيعات من أحجار سافـير بادبارادشا وزهور من عرق اللؤلؤ الوردي، بينما تكتمل هذه اللمسة الحرفـية البارعة بالعقارب التي تتخذ شكل الخناجر وبسوار Imperiale المميّز المصنوع من جلد التمساح.
إيقاع تضبطه حركة شوبارد من عيار (Chopard96. 17-C)
تعمل هذه الساعة النفـيسة بآلية حركة تمّ تصميمها وتطويرها بالكامل ضمن ورشات صناعة الساعات فـي معمل شوبارد. فمن خلال الغطاء الخلفـي الشفاف لعلبة الساعة يمكن رؤية حركة شوبارد من عيار (Chopard96. 17-C) متضمنة تكنولوجيا شوبارد (Chopard Twin) المزوّدة ببرميلين متراصّين يضمنان تزويد الحركة بمخزون وافر من احتياطي الطاقة يصل حتى 65 ساعة. ومن اللافت أن هذا العيار يتكوّن من 167 قطعة رغم أن سماكته لا تتعدى 3,3 ملم، ما يجعله مثالياً لتشغيل هذه الساعة المفعمة بالرقّة والأنوثة.
Happy Sport
طابع مرح واحتفاء دائم بمفهوم الحياة المفعمة بالبهجة
ساعة للمرأة التي تخطو خطوات جريئة نحو تحقيق المستقبل الذي ترسمه لنفسها. فمنذ عام 1993 تقدم حيوية ساعة Happy Sportالأيقونية من دار شوبارد استعراضاً مذهلاً وآسراً من خلال الرقصة الشيّقة والمرحة للألماسات المتراقصة التي تعتبر نجمة العرض .وفـي كل موسم جديد يتمّ ابتكار إصدارات جديدة ضمن تشكيلة ألوان غير محدودة، لتؤكّد الساعة من خلالها على طابعها المرح واحتفائها الدائم بمفهوم الحياة المفعمة بالبهجة. واليوم، ينضم إلى المجموعة إصدار جديد ومحدود يقتصر على 250 ساعة فقط يتميّز باللون الأزرق الفاتح.
يتزيّن إطار زجاج الساعة بصف من الألماس، بينما يتميّز المينا الفضي اللون بمركّز مزيّن بزخارف غالوشيه لولبية ناعمة، وأضفت عليها الحيوية رقصات أحجار التورمالين والزبرجد مع الألماسات المتراقصة. تنشر هذه اللمسات البارعة من حولها أجواء مبهجة وتمتد لتتجلّى فـي لون سوار الساعة والحجر الذي يكلّل تاجها. ومن جهة أخرى، صُنعت علبة ساعة Happy Sport الجديدة من معدن لوسنت ستيل™ بقطر 33 ملم وتستعرض بروعتها مدى براعة ورشات معمل الدار وقدرتها على المزج بين التميّز فـي صناعة الساعات وفن صناعة المجوهرات، فقد صمّمها معمل الدار وفق مبادئ التناغم التي تحدّدها النسبة الذهبية.
أحجار ملونة جديدة تنضم إلى رقصة ألالماسات المستمرة
بنظرة واحدة على ساعة ،Happy Sport سيتكشّف لنا مدى نشاطنا الذي تعكسه الحركة الرشيقة للألماسات المتراقصة بتلاعبها المرح بإيقاع ساحر يتّسم بالعفوية ويتقد بالطاقة الحركية.
وتتلخص قصة هذه الساعة فـي الموقف الحر ومفهوم بهجة الحياة الذي تعيد النساء تشكيله فـي كل يوم وكل مكان. واليوم تدعو الألماسات المتراقصة أحجارًا ملونة جديدة لتنضم إلى رقصتها المستمرة، ليفرض بذلك الزبرجد الأزرق نظام الألوان على الساعة الجديدة، فعلى خلفـية المينا الفضي اللون الذي يتزيّن مركزه بزخارف غالوشيه لولبية ناعمة، تبرز العقارب ومؤشرات الساعات بألوان متطابقة يمتد تأثير لونها لينعكس فـي الحجر الذي يكلل تاج الساعة وسوارها المصنوع من جلد التمساح اللامع.
أداء ميكانيكي رفـيع المستوى
بفضل استخدام النسبة الذهبية فـي تحديد قياس قطر حركة شوبارد الأوتوماتيكية التعبئة بالطاقة من عيار (09. 01-C) المستخدمة فـي تشغيل مجموعات الساعات النسائية، تتناسب القياسات الدائرية والمنحنية برقّة لساعة ،Happy Sport بقطر 33 ملم تناسباً مثالياً مع معصم المرأة الأنيقة التي تضعها.
تحظى هذه الساعة باحتياطي من الطاقة يكفـي لتشغيلها لمدة 42 ساعة، وتنبض على إيقاع عيار تم تطويره وإنتاجه وتجميعه بالكامل ضمن ورشات صناعة الساعات فـي دار شوبارد. وبفضل دقتها أصبحت أفضل رفـيقة للنساء اللواتي يعشن أساليب حياة سريعة الوتيرة، ممن يجعلن أوقاتهن لحظات ثمينة تستحق عيشها .وتستعرض هذه الساعة مهارة الحرفـيين لتشكل خير دليل على الأداء الرفـيع فـي صناعة الساعات وتصميم المجوهرات الذين يبرع بهما معمل شوبارد بقدر متكافئ.
استخدام مواد مسؤولة
كجزء من رحلتها نحو الترف المستدام، اختارت شوبارد تعزيز رقصة الألماسات المتراقصة من خلال صنع علبة ساعة ،Happy Sport من سبيكتها الحصرية لمعدن لوسنت ستيل™ الذي يصنع بمعدل إعادة تدوير لا يقل عن 80 فـي المئة، ويتميّز بخواص مماثلة للستيل المستخدم فـي أدوات الجراحة، ما يجعله أكثر قوة وسطوعاً وأكثر توافقاً مع الجلد مقارنة بالستيل العادي. علماً أن دار شوبارد تستخدم معدن لوسنت ستيل™ لصنع جميع ساعاتها المصنوعة من الستيل منذ عام .2023
L’Heure du diamant
مفعمة بالأنوثة وتزخر بترصيعات الألماس
تلتقط دار شوبارد العريقة فـي صناعة الساعات والمجوهرات جمال الألماس لتوظّفه ببراعة فـي ساعات مجموعة ، L’Heure du Diamant حيث جمع الحرفـيون المهرة فـي الدار بين التصميم العصري والألماس باعتباره ملك الأحجار الكريمة. وتنضم إلى المجموعة ساعة مجوهرة مصنوعة من الذهب الأخلاقي بقطر 26 ملم، وتزخر بترصيعات الألماس. وتعمل الساعة بحركة ميكانيكية يدوية التعبئة بالطاقة من عيار ،(Chopard 10. 01-C)تُعدّ واحدة من أصغر وأنحف الحركات الموجودة فـي سوق الساعات، لتكون هذه التحفة النفـيسة خير مثال على الطاقة النابعة من مزيج خيميائي مثالي يجمع بين الشكل والمادة.
بفضل التوازن الدقيق بين فن صناعة المجوهرات وخبرات صناعة الساعات، تمكّنت ساعة L’Heure du Diamant من الجمع بين البراعة والجمال، لتقدم بذلك أسمى تعبير عن الأنوثة بطابعها العصري. وتسلّط المجموعة الضوء على نقاء الألماس من خلال تقنية ترصيع رمزية تسمى «الترصيع التاجي» تتيح المجال لكل حجر كريم ليتألّق بكامل بهائه عبر إفساح المجال للضوء لينساب من خلاله. ويتكوّن هذا الأكليل الماسيّ من أكثر من قيراطين من الألماس المستدير القطع الذي يحيط العلبة بهالة متوهجة تضيء مينائها الناعم المصنوع من عرق اللؤلؤ والمرصّع بـ 12 حجر ألماس بقطع بريليانت دائري.
صنعت علبة هذه الساعة الجديدة من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطًا، وزوّدت بسوار مريح من الساتان يتّخذ شكل المعصم. بينما تنبض فـي قلب علبتها حركة ميكانيكية يدوية التعبئة، لتقود حركة عقربيّ الساعات والدقائق، وتوفّر احتياطي طاقة لمدة 45 ساعة. صنعت هذه الحركة الجديدة بالكامل ضمن ورشات شوبارد ويبلغ قطرها 15.70 ملم وسماكتها 2.90 ملم فقط، لتكون واحدة من أصغر وأنحف الحركات المطروحة حتى الآن، ما يجعلها مناسبة تماماً لتشغيل الساعات المجوهرة الناعمة. وقد تمّ تطويرها وإنتاجها بالكامل ضمن ورش الدار فـي فلورييه بسويسرا، ما يكشف عن مدى البراعة التقنية والسعي الدائم للابتكار الذي تنتهجه شوبارد.