Chopard Happy Sport
ألماسات شوبارد المتراقصة على مينا برّاق بلون أرجواني-أزرق
تقدم مجموعة شوبارد الرمزية لساعات Happy Sport من جديد لمسة جمالية غير مسبوقة من خلال لون جريء أرجواني يستحضر لون خيوط الشمس الوردية التي ترتسم فـي السماء قبيل بزوغ الفجر. كما يجسّد هذا الموديل من ساعة Happy Sport براعة الدار الفريدة فـي دمج صناعة الساعات الفاخرة مع تصاميم المجوهرات المرموقة، فـيتألّق بعلبة مصنوعة ضمن معمل الدار من معدن لوسنت ستيل بقياس قطر مريح يبلغ 33 ملم يتناسب بحجمه الأنيق مع معصم يد المرأة وفق مبادئ النسبة الذهبية للتناغم الجمالي التي طبقت على قياس قطر حركة شوبارد الأوتوماتيكية التعبئة بالطاقة من عيار (09.01-C). ويبدو لون المينا وكأنه يتغيّر عند النظر إليه، حيث يتلاعب هذا العمل الفني الرائع المزيّن بزخارف غالوشيه اللولبية المتداخلة ببراعة بانعكاسات الضوء، بينما تؤدّي الألماسات المتراقصة الرمزية الاستعراض المميّز لرقصتها اللامتناهية فـي أجواء ديسكو برّاقة، تكتمل باللمسة التي يضفيها السوار المصنوع من جلد التمساح بلونه الأرجواني المائل إلى الزرقة.
ساعة جريئة ومبهرة تتوافق تماماً مع الروح الطموحة والرائدة لساعات مجموعة Happy Sport، لتعكس قدرة المجموعة على الارتقاء إلى مستويات جديدة. فعلاوة على تفوّقها الثوري على الصعيد التقني، ستضفـي هذه الساعة إشراقة مفعمة بالطاقة والحيوية على أي إطلالة، وتبرز كدليل جديد يؤكد على إتقان شوبارد، سواء فـي صناعة الساعات أو تصميم المجوهرات، وتستعرض مرة أخرى براعة الحرفـيين المنقطعة النظير فـي ورشات شوبارد.
وبفضل استخدام النسبة الذهبية فـي تحديد قياس قطر حركة شوبارد الأوتوماتيكية التعبئة بالطاقة من عيار (09.01-C) المستخدمة فـي تشغيل مجموعات الساعات النسائية، تتناسب القياسات الأنثوية المثالية لساعة Happy Sport بقطر 33 ملم تناسباً مثالياً مع معصم المرأة. وضمن علبة مصنوعة من معدن لوسنت ستيل، يحتضن هذا الموديل مينا مطوّرًا مزيّنًا بزخارف غالوشيه لولبية متداخلة ومطلي بمادة (PVD) بلون أخّاذ يتماوج بين الأزرق والأرجواني مثل لون السماء عند اقتراب بزوغ الفجر. وتكتمل إشراقتها ببريق إطار زجاج الساعة المرصّع بالألماس وتاجها المكلّل بالسافـير لتجمع بذلك بين القيمة النفـيسة واللون البديع. وتجتاح العالم ببريقها المبهر مع خمسة ألماسات متراقصة فـي أجواء ديسكو حقيقية، تلمح من طرف خفـي إلى حفلات لا تنتهي تنخرط فـيها ساعة Happy Sport برقصة تستمر طوال الليل حتى ساعات الصباح الأولى.
قصة ساعة أيقونية
فـي عام 1993، التقطت كارولين شوفوليه، الرئيسة المشاركة والمديرة الإبداعية لدار شوبارد، روح عصرها من خلال تصميم ساعة رياضية جمعت بشكل مفاجئ وغير مسبوق بين متانة الفولاذ وترف الألماس. وقد كان تركيب كل ألماسة على كبسولتها المتحركة بطريقة لا تعيق انسيابية رقصاتها، بمثابة إنجاز تقني لا يمكن إلا لقلة قليلة من حرفـيي تصميم الرقصات إنجازه. فولدت بذلك ساعة Happy Sport، مجسّدة إبداعاً جريئاً وغير مسبوق يلخص التراث العريق لأسلوب الأناقة غير الرسمي فـي رقصات الألماس المتغيرة باستمرار.