ينبوع الشباب فـي قلب الخلايا
اكتشاف جديد من مستحضرات Capture Totale
فعاليّة قياسية تلائم كافة ألوان البشرة
تثبت Dior Science اليوم أنه يمكن إعادة إحياء القدرة الكامنة على تجديد تماسك البشرة، من خلال ترسيخ الخلايا الجذعية فـي الموصل الجلدي البشروي. فـيقوم سيروم Dior الأيقوني، المنشطّ بمستخلص زهرة الـLongoza المخمرة، وزهرة سوسن توسكانا بإعادة تنشيط إمكانية إحتفاظ البشرة بشبابها، ويتحوّل إلى مستحضر
Le Sérum Capture Totale الذي يعالج العلامات الأساسية للتقدّم فـي السن.
فتصبح البشرة أكثر تماسكاً، وامتلاءً وإشراقاً. ويكون التغيير واضحاً،يدوم ويزداد مع الوقت.
تمّ إثبات فعاليته هذا اليروم بمساعدة بروتوكول اختبار عالمي، غير مسبوق فـي عالم مستحضرات العناية بالبشرة. فهو يناسب كل الهويات الجندرية، كل الفئات العمرية، وكافة أنواع البشرة وألوانها.
مفتاح الشباب، نظام ترسيخ الخلايا الجلدية الجذعية
يتم ترسيخ الخلايا الجذعية فـي الغشاء القاعدي بفضل بروتينات بما فـيها الإنتغرين والكولاجين VII. مع التقدّم فـي السن، بغض النظر عن أصلها، تفقد البشرة قدرتها على الترسيخ: فقدان 40فـي المئة من الإنتغرين فـي البشرة البيضاء فقدان 55 فـي المئة من الإنتغرين فـي البشرت الآسيوية.
ويرتبط فقدان القدرة على الترسيخ هذا بظهور علامات محددة للتقدم بالسن، بما فـيها ترقق البشرة وخسارة تماسكها.
اليوم، يؤكّد قسم الأبحاث والتطوير لدى «لوي ڤويتون مويت هينيسّي» LVMH، أن من خلال ترسيخ الخلايا الجذعية بقوة أكبر فـي الموصل الجلدي البشروي، من الممكن إعادة إحياء إمكانية البشرة فـي الحفاظ على شبابها، وبالتالي تعزيز قدرتها على تجديد بشرة متماسكة، حسنة البنية.
ثورة فـي علم الأزهار
الجيل الأخير لزهرة الـLongoza أكثر تركيزاً، قدرةً على الامتصاص، وقوةً
فـي قلب النظام البيئي الفريد لجزيرة مدغشقر وتنوّعها البيولوجي الذي لا مثيل له، تعبّر زهرة الـLongoza عن خصائصها المجدّدة المذهلة،
فـDior تدرس «زهرة الفـينيق» وتزرعها منذ 30 سنةً فـي حديقة مخصّصة لديور فـي الغابة المطيرة. ويتضمّن هذا المحصول المحمي، فـي قلب نظام إيكولوجي غزير الإنتاج، أكثر من 10 آلاف نبتة مستوطنة، تضمن الحد الأقصى من الحيوية للبذور المحصودة، التي تجسدّها Dior Science بشكل كامل من خلال عمليّة تحوّل بيئي.
فـي العام 2022، عززت Dior Science قوّة الطبيعة بفضل التخمير المتعدد، وهي تكنولوجيا ملزمة نظيفة، تسمح لهم بمضاعفة إمكانيات التجدد التي تتمتع بها هذه الزهرة الأسطورية.
فـيقوم التنوّع الأنزيمي الذي يشتمل عمليّة التخمير هذه بتنشيط مستخلص الـLongoza: فلا تكتفـي الجزئيات الجديدة بتعزيز نطاق عملها، لكن أيضاً امتصاصها الحيوي.
فـي المجمل، تمكن 85 جزيئية خلف القدرة على مكافحة علامات التقدّم بالسنّ التي تتمتع بها الـLongoza، وتستهدف الخلايا الجزعية.
- اليوم، بفضل تقنيّة التغليف المزدوج العالية الأداء، تسمح Dior Science لمستخلص زهرة الـLongoza فـي التغلغل إلى أعماق البشرة، وصولاً إلى الموصل الجلدي البشروي، لتعمل على الخلايا الجذعية فـي خلال أربع ساعات فقط
85 جزيئية مقاومة لعلامات التقدّم بالسنّ.
-بعد 4 ساعات، يتمّ الوصول إلى 100فـي المئة من طبقات البشرة.
لمفعول فوري يدوم طويلاً
مكوّنان نشطان جديدان رائدان
الـH. A poly-filler عبارة عن مركب يمزج ما بين حمضي هيالورونيك والبوليغليسيرول من أجل بشرة ممتلئة على الفور ولفترة طويلة.
فـيبقى الحمض الهيالوروني ذات الجزئيات الثقيلة الوزن على سطح البشرة حيث تشكّل غشاء يشدّ البشرة على الفور. فـي حين يتغلغل الحمض الهيالوروني الأسيتيلي ذات الجزئيات الخفـيفة الوزن إلى أعماق البشر لمنحها مظهراً ممتلئاً. أخيراً، يملئ مزيجاَ من أربعة أنواع من البوليغليسيرول، على الفور، البشرة من الداخل، ويدوم مفعولها حتى ثماني ساعات، فمن خلال تشكيل ردعاً سطحياً واقياً من الأشعة فوق البنفسجية من النوع «أ»، يمنع مستخلص سوسن توسكانا إضافة الكربونيل على البروتينات، وهو عبارة عن تفاعل كيميائي يؤدّي إلى تضرر البشرة، وبالتالي يخفض معدل حدوثه إلى النصف، فهو يحمي تألق البشرة من عوامل الأشعة فوق البنفسجية الخارجية المؤذية، ويحافظ على نظام الخلايا الجلدية الجذعية الإيكولوجي لإضفاء الاستقرار على قدرتها على الحفاظ على شبابها. ويتم زراعة هذه الزهرة فـي إيطاليا، فـي أرضها الأصلية، فـي حديقة ديور» Dior فـي توسكانا.
-تأُثير امتلاء فوري يدوم ثماني ساعات.
-انخفاض فـي إضافة الكربونيل2 على البروتينات بنسبة 49فـي المئة.
مفعول مجدّد على طبقة الجلد الخارجية
من خلال عملها على البروتينات المرسخّة فـي قلب الخلايا الجذعية، يمكن لمستخلص الـLongoza أن يحوّل الخلايا الجذعية «بيتا» [B] إلى خلايا جذعية «ألفا» [ ] ذات إمكانية عالية.
ارتفاع فـي تصنيع البروتينات المرسخة (الإنتغرين) بنسبة 94 فـي المئة.
ارتفاع فـي تجدد الخلايا فـي طبقة البشرة الخارجية بنسبة 92فـي المئة
إعادة تنشيط قدرة البشرة على الحفاظ على شبابها.
إعادة ابتكار التماسك فـي العمق:
-زيادة فـي السماكة (طبقة البشرة الخارجية) بنسبة 42فـي المئة.
-زيادة فـي المرونة (الموصل الجلدي البشروي) بنسبة 271فـي المئة.
فعاليّة قياسية لتحويل البشرة بشكل كامل
-تمليس البشرة فـي خلال 4 ساعات
-تماسك مضاعف فـي خلال 7 أيام 2
-تصحيح جذري لـ80 فـي المئة من علامات التقدم فـي السنّ فـي خلال 30 يوماً.
تحوّل مستمرّ ومستدام
بعد أربع ساعات من وضع المستحضر، يخفّ مظهر التجاعيد وتصبح البشرة ملساء بشكل ملحوظ.
بعد سبعة أيام من استخدام السيروم، يُضاعف تماسك البشرة.
ويدوم مفعولها إلى قرابة الـ30 يوماً: معالجة 80 فـي المئة من العلا مات الأساسية للتقدّم فـي السن. فتصبح البشرة أكثر تماسكاً، وامتلاءً وإشراقاً.
أمّا الأمر الأكثر استثنائيةً، عندما يتوقّف المستخدمون عن وضع السيروم لأسبوع واحد، تستمر فوائده: فتصبح البشرة أكثر تماسكاً، تألقاً، ويستمرّ إنخفاض مظهر التجاعيد. وعند استئناف الاستخدام لاحقاً، يتحسّن المفعول من جديد. وبالإضافة إلى المنافع الفوريّة، تدوم الفعاليّة المعمّقة لتحوّل البشرة بشكل ملحوظ.
نتائج ملموسة على تماسك الجلد
علامات على البشرة أقلّ وضوحاً،
يتحسّن تماسك الجلد بنسبة 33فـي المئة 4 يمكن ملاحظة ولمس تحوّل البشرة بسرعة كبيرة
القارورة المتطوّرة
أعادت الدار ابتكار تصميم السيروم بشكل تام، فقامت بتحويله إلى قطعة مرغوبة على كل المستويات. فتتزّين القارورة الأنيقة ذات التصميم الانسيابي بغطاء مثلّث الشكل يحمل ختم «ألفا» [[ الذي يشكّل على التوالي رمز التماسك المتجدد وشعار الشباب الأصلي.
وقد تم صنع هذه القارورة فـي فرنسا، من 20فـي المئة من الزجاج المعاد تدويره، لحدّ أدنى من التأثير الكربوني.
-20%1 من الزجاج المعاد تدويره
-خفض 1/4 1 من التأثير الكربوني