أعلى معايير الجمال والمهارة الحرفـية
Bvlgari Mediterranea
ساعات استثنائية فاخرة
تعكس بولغري من خلال تشكيلتها الاستثنائية من ساعات ميديتيرانيا الفاخرة أعلى معايير الجمال والمهارة الحرفـية وتجمع بين ملامح الإبداع الإيطالي والتفرّد الذي يميّز الساعات السويسرية الراقية. وتنقسم التشكيلة إلى مجموعات رائعة:
Southern Radiance
Giardino Marino Grande تحفة حقيقية
يحتفـي استديو بولغري لتصميم الساعات من موقعه فـي كانتون نيوشاتل السويسري بثراء عالم البحار وحضارة البحر المتوسط العريقة، حيث قدّم فريق العلامة المبدع من الحرفـيين والخبراء فـي مجال الأحجار الكريمة الملوّنة إصدارين من الساعات بإلهام من جمال أعماق البحر الأبيض المتوسط، وتشملان غاردينو مارينو غراندي وغاردينو مارينو بيكولو.
وتتميّز التصاميم بهياكل مرنة تحفل بعناصر متنوّعة من الكنوز البحرية والشعاب المرجانية التي تعزّز الشعور بالحيوية والمتعة. وقد تمّ إبداع هذه التفاصيل، سواء الثابتة أو المتحركة أو المثبّتة على نوابض متحركة فوق السوار المرن، بطريقة تحاكي شكل المرجان باستعمال الذهب الأبيض، فـي صورة توحي بحركة أمواج البحر وتمنح الراحة للمعصم عند ارتداء القطعة.
وتمّ تزويد جميع الساعات فـي التشكيلة بحركية ميكانيكية راقية من إنتاج بولغري، لا سيما طراز كاليبر بولغري BVL 100 الذي يتميّز بأبعاد صغيرة الحجم.
واستغرق نموذج غاردينو مارينو غراندي، الذي يتميّز بميناء مخفـي، أكثر من 3,900 ساعة عمل لإنجازه، وتمّ ابتكاره باستخدام ما يزيد عن 4,800 حجر كريم وجوهرة ملونة، وتنسيقها بشكل مجموعة من الأسماك والصدف وشقائق البحر المثبّتة فوق نوابض، إضافة إلى الشعاب المرجانية المتحرّكة وتزيينها بالخرز لإضفاء تأثيرات لونية مفعمة بالحياة.
ويبرز فـي الساعة نجمة بحر تحمل فـي مركزها حجر روبيليت مقصوص وفق قطع الكابوشون بوزن 3.96 قيراط، وصدفة مرصّعة بالألماس وأحجار تورمالين بارايبا، حيث يمكن فصل كل منهما وارتداؤه كقرط. بينما تفتح صدفة أخرى مرصّعة بالياقوت عن طريق الضغط على الألماسة الدائرية لتكشف عن لؤلؤة فـي الداخل. ويختبئ الكنز الأخير و راء السمكة المركزية، حيث يظهر ميناء مميّز للساعة يعمل بحركية بيكوليسيمو الميكانيكية الدقيقة، والتي تُعدّ أصغر حركية ميكانيكية دائرية موجودة فـي السوق، إذ يبلغ قطرها 12 ملم وسماكتها 2.50 ملم ووزنها 1.30غ، بما يعكس مكانة الدار الرائدة فـي فن الصناعات فائقة الدقة، ويؤكّد مهارتها فـي تقديم تحفة حقيقية تجمع الحرفـية والإتقان فـي استعمال الأحجار الكريمة والخبرة العريقة فـي عالم صناعة الساعات.
Serpenti 75
Serpenti Misteriosi Pallini
تؤكد مكانة بولغري الريادية فـي عالم الاحجار الكريمة
يستمدّ الإصدار الجديد من ساعة سيربنتي ميستيريوسي باليني تفاصيله من نموذج ساعات سيربنتي ذات الميناء المخفـي، والذي تمّ طرحه عام 1955 ضمن هيكل من الذهب الأصفر والألماس. واستعانت الدار بحركية بيكوليسيمو لأول مرة فـي ساعات باليني، مما أتاح لها التقليل من المساحة بطريقة منحت التصميم توازناً جمالياً أنيقاً وتناسباً غاية فـي الدقة. وتؤكّد الساعة على مكانة بولغري الريادية فـي عالم الأحجار الكريمة الملوّنة وقدرتها على إبداع أجمل التصاميم من الزمرّد وباريبا تورمالين والألماس، والتي تمّ توظيفها معاً بأسلوب رائع فـي هذه الجوهرة الحصرية وتثبيتها فوق نوابض سهلة الاهتزاز، مما منح السوار حركةً ديناميكيةً لا مثيل لها. بينما يتميز رأس الأفعى فـي التصميم بقوام من الذهب الأبيض المرصّع بحجريّ زمرّد مقصوصين وفق قطع الكمّثرى، يمثّلان عينيّ الأفعى.
Serpemti Misteriosi Dragone
قطعة إستثنائية
أمّا نموذج سيربنتي ميستيريوسي دراجون، والذي يتميّز أيضاً بميناء مخفـي، فـيستوحي عناصر إلهامه من ساعة سيربنتي التي صمّمتها الدار خصيصاً لإطلالة النجمة إليزابيث تايلور فـي فـيلم كليوباترا من إخراج جوزيف مانكيفـيتس، حيث يكشف الإصدار الجديد عن غطاء بشكل رأس تنّين من الذهب الأبيض المرصّع بالألماس، مع حجري زمرّد وفق قطع الكمّثرى يمثّلان عينيّ التنّين.
بينما يتميّز السوار بهيكل حلزوني يلتفّ حول نفسه ثلاث مرات، تمّت صناعته من الذهب الأبيض المزيّن بألماس مقصوص وفق القطع الدائري متعدّد الأوجه، كما يتألّق بأحجار من الزمرّد الساطع، ليكتمل معها جمال هذه القطعة الاستثنائية التي تجمع الجاذبية والراحة. ويعبّر التصميم فـي تفاصيله عن لمسة بولغري المرحة، حيث يتم فتح رأس الأفعى من خلال الضغط على لسان صغير، ليظهر ميناء مميّز يمكن قلبه بسهولة، مما يتيح ارتداء الساعة سواء فـي المعصم الأيسر أو الأيمن، تماماً كالقطعة الأصلية القديمة.
بينما تمّ تزويد النموذج بحركيّة ميكانيكية تُعدّ الأصغر فـي تاريخ العلامة.
Easte Meets West
Oriental Buds Secret Watch
تحفة بديعة تحفل بالطاقة والحيوية
تتميّز ساعة أورينتال بادز الفاخرة بميناء مخفـي أيضاً، وتمّ تقديمها مع عقد متطابق يحمل نفس الاسم. أمّا تصميمها الغني بالتكوينات الهندسية المتناسقة والمبتكرة بإلهام من فنون العمارة البيزنطية، فـيبدو كحديقة مورقة مستوحاة من عالم الخيال. واستغرق إنجاز هذه القطعة 900 ساعة عمل، لتقدّم فـي النهاية تحفةً بديعةً تحفل بالطاقة والحيوية، خاصةً مع تفاصيلها المزينة بالألماس والتورمالين والزمرّد والزفـير. ويبرز فـي الساعة حجر من الزمّرد الكولومبي بقطع الوسادة ووزن 5.65 قيراط، وسط صف من الألماس المنسّق بأسلوب يحاكي الفنون المغولية. وتحت تكوين الزهرة التي يعلوها حجر الزمرّد المركزي، يختبئ ميناء الساعة ليكشف عن ترصيعات ماسية مشرقة.