لويس فويتون تُضيء دبي بالمجوهرات: نافذة من الفخامة الحصرية في دبي مول

في خطوة تعكس التزامها بالابتكار والفخامة، أطلقت دار الأزياء والمجوهرات العالمية لويس فويتون Louis Vuitton ، متجر مجوهرات موقت، حصري في الردهة الرئيسية لدبي مول، مقابل المدخل الرئيسي. يمتد هذا المعرض الخاص، الذي بدأ فعالياته في 8 نوفمبر ويستمر حتى 25 نوفمبر 2025، ليدعو زوار أحد أشهر وجهات التسوق في العالم لاكتشاف تشكيلة مختارة بعناية من المجوهرات الراقية وقطع الأمتعة الصلبة، مع تقديم تجربة تسوق فريدة ومثرية.
دبي مول: وجهة عالمية للفخامة
يُعدّ دبي مول، الواقع في قلب وسط مدينة دبي، وجهة عالمية لا مثيل لها، حيث يستقبل أكثر من 100 مليون زائر سنوياً. بكونه صرحاً فريداً، يضم المول أكثر من 1200 متجر، بما في ذلك بوتيك لويس فويتون الشهير في ردهة الأزياء Fashion Atrium، ما يجعله موقعاً مثالياً لاستضافة هذه التجربة الفاخرة.

تصميم أيقوني وتجربة غامرة
تم تصميم هيكل نافذة المجوهرات الموقتة بأسلوب عصري للغاية، ويتميّز بتصميم متراكب من المعدن المصقول باللونين الذهبي والفضي، ليأخذ شكل زهرة Monogram الأيقونية الخاصة بدار لويس فويتون. لا يقتصر الأمر على العرض، بل يمتد ليشمل تجربة تفاعلية؛ حيث سيدعو المعرض العملاء لاكتشاف تشكيلة من المجوهرات وقطع الأمتعة الصلبة المنتقاة بعناية.
إبداعات حصرية وخدمات شخصية
يتميّز المعرض بتقديم إطلاق مسبق وحصري لقطع مجموعة Color Blossom، والتي تتضمن إبداعات فريدة من عرق اللؤلؤ الوردي. وإلى جانب ذلك، يعرض الجناح مجموعة واسعة من المجوهرات الراقية بما في ذلك المجموعات الأيقونية مثل LV Diamonds و Le Damier de Louis Vuitton و Les Gastons Vuitton، بالإضافة إلى قطع المجوهرات الفاخرة من مجموعات Tumbler و Pure V و Vivienne. ولإضفاء طابع شخصي فريد، سيكون رسام مباشر حاضراً في الموقع، ليقدم للعملاء فرصة الحصول على صورة ظلية لأنفسهم مرسومة مع قطعة المجوهرات التي يختارونها. كما سيتم تقديم جلسات تنسيق وإرشاد للضيوف لتعريفهم بـ فن التنسيق الطبقي مع لويس فويتون، مما يثري تجربتهم ويكسبهم مهارات جديدة في اختيار وتنسيق مجوهراتهم.
يُذكر أن أبواب متجر المجوهرات الموقت، ستكون مفتوحة يومياً من 8 إلى 25 نوفمبر، من الساعة 10 صباحاً وحتى الساعة 10 مساءً، ما يتيح للزوار فرصة فريدة للاستمتاع بهذه التجربة الفاخرة.

تاريخ من الابتكار والفخامة: عن لويس فويتون
منذ عام 1854، قدمت لويس فويتون تصاميم فريدة للعالم، جامعة بين الابتكار والأناقة، وهدفت دائماً إلى تقديم أرقى مستويات الجودة والحفاظ على التنوع البيولوجي. لا تزال الدار وفية لروح مؤسسها، لويس فويتون، الذي ابتكر فن السفر الحقيقي من خلال الأمتعة والحقائب والإكسسوارات التي كانت إبداعية وعملية بقدر ما كانت أنيقة. ومنذ ذلك الحين، شكلت الجرأة قصة لويس فويتون، حيث فتحت الدار أبوابها للمهندسين المعماريين والفنانين والمصممين على مر السنين، مطورة تخصّصات مثل الملابس الجاهزة، الأحذية، الإكسسوارات، الساعات، المجوهرات، والعطور. وتشهد هذه المنتجات المصنوعة بعناية على التزام لويس فويتون بالحرفية الرفيعة.
