مجموعة مجوهرات فان كليف اند آربلز بيرليه
تضج باشراقة الذهب وبريق الماس
توظّف دار فان كليف أند آربلز، كل خبرتها في مجال المجوهرات في سبيل إضفاء الحيوية على إبداعات مجموعة بيرليه التي تعكس ذوق الدار في انتقاء الأحجار الكريمة، الذي تطوّر على مدى أكثر من مئة عام من البراعة الحرفية والدراية. ولإضفاء مزيد من التألق والكثافة على القطع، يتم اختيار أحجار تلبي أكثر المعايير صرامة من حيث اللون والنقاء. وبالنسبة إلى أحجار الزفير والياقوت والزمرد، يدرس خبراء الأحجار الكريمة باهتمام لون الحجر وجمال خامته، ووزنه، وقطعه، وأناقة شكله. تمت مطابقة الأحجار الكريمة بدقة، لا سيما في سوار بيرليه كولورز 5 صفوف، الذي يشتمل على 50 حجراً منها.
ولتحضير المعدن الثمين استعداداً لوضع الأحجار، يصنع الصائغ هيكلاً مخرّماً يمكّن الضوء من المرور عبر الأحجار ويعزّز لمعانها. تتطلّب مرحلة الترصيع أيضاً عناية ودقة لامتناهية تعكس مدى براعة ودراية دار فان كليف أند آربلز في هذا المجال. وعلى السوار، تُثبّت الأحجار الكريمة بدقة في مكانها بواسطة ترصيعات الشق، وتكشف عملية صقل المرآة- إحدى مهارات الدار المميزة منذ عشرينيات القرن الماضي- عن التألق الكامل للإبداعات. فهو يمنح الخرزات الذهبيّة نعومة ولمعاناً، ما يسمح لها بالتقاط الضوء مع كل حركة. وتكريساً لاهتمام دار فان كليف أند آربلز بالتفاصيل، استخدمت تقنية صقل المرآة في صقل الجزء الأمامي والخلفي من الإبداعات، لضمان تألقها الدائم.
تضيء خرزات الذهب إبداعات مجموعة بيرليه الجديدة في تناغم رائع. وتتزيّن الأساور والخواتم والأقراط بإشراقة الذهب الأصفر أو الوردي أو الأبيض، وبريق الماس. فيما الأحجار الكريمة المنتقاة بعناية والمرصّعة ببراعة، تضفي مؤثراتٍ كثيفة من الضوء على البشرة، ما يعكس الذوق الرفيع والخبرة الواسعة اللذين تتمتّع بهما دار فان كليف أند آربلز.
سوار بيرليه دايموندز 5 صفوف
رقصة الخرز الذهبي مع الماس
سوار بيرليه دايموندز
يتألّق سوار بيرليه دايموندز 5 صفوف، بخرزات ذهبية تتراقص حول المعصم في تركيبة غير متماثلة. هذه الجمالية الديناميكية، التي تزيّن الخواتم بالفعل، تحتل مكان الصدارة في هذه القطعة الجديدة المصنوعة من الذهب الأصفر أو الوردي أو الأبيض. فتتحد الخرزات الذهبية المبهرة مع الماسات المرتبة بشكل متناغم في سلسلة من الخطوط المائلة. خطوط تتألف من صفين أو ثلاثة صفوف أو خمسة صفوف، تضفي الحيويّة على الإبداع، من خلال تداخل الأشكال وتفاعل الضوء. يتم تسليط الضوء على الأحجار الكريمة من خلال فتحات مخرمة في المعدن الثمين، عبر فتحات تشبه قرص العسل، تسمح للضوء بالانتقال عبر الأحجار وتعزز لمعان القطعة بأكملها وتألّقها.
ومن جهة أخرى، فإنّ الأحجار الكريمة الملونة تزيّن هذا الإبداع الجديد، على نحوٍ يعبّر عن ثراء المواد المستخدمة في مجموعة بيرليه. فيلتقي اللون الأحمر الناري للياقوت الأحمر مع نعومة الذهب الوردي، فيما تجتمع ألوان الزفير والزمرد مع ألق الذهب الأصفر. هنا، يأتي اختيار ومطابقة الأحجار الخمسين التي تضيء هذا السوار ليعكس الذوق الرفيع الذي تتميّز فيه الدار في اختيار الأحجار الكريمة، وليعبّر كذلك عن عمق خبرتها.
خاتم بيرليه دايموندز دو
جمال فريد ومدهش
خاتم بيرليه دايموندز دو
تعبيراً عن عراقة البعد الإبداعي الذي تتميّز به دار فان كليف أند آربلز، يأتي خاتم بيرليه دايموندز دو المرصّع بالماس، ليقدّم جمالية فريدة ومدهشة. مصنوع من الذهب الأصفر أو الوردي أو الأبيض، يتكون هذا الخاتم من حلقتين: إحداهما من الذهب المصقول كالمرآة، الذي يعدّ ميزة فريدة للدار، والأخرى مرصعة بماسات مستديرة تتلألأ على اليد بفضل الهيكل المخرم بعناية. تُثبّت الأحجار الكريمة في مكانها بواسطة حبيبات رقيقة دقيقة، يحاكي شكلها الدائري شكل الخرزات الذهبية.
كلا الحلقتين محاطتان بإطار من الخرز، وتتحدان معاً لتشكّلا تركيبة باهرة، تفسح المجال لتنسيقات ثنائية أنيقة لا نهاية لها: يمكن أن تتحاور مع الخط الرقيق لخاتم بيرليه سيغنتشر، أو المنحنيات المتناغمة لقطع بيرليه يبرلز أوف غولد، أو الزخارف الماسية التي تزين إبداعات بيرليه كلوفرز.
أقراط بيرليه دايموندز
هالات من الضوء
أقراط بيرليه دايموندز
لتحقيق التوازن بين التألق والحركة والخفة، تُظهر أقراط بيرليه الأحجار في تركيبة متناسقة بسخاء. يكشف تصميم هذه الأقراط، المصنوعة من الذهب الأصفر أو الوردي أو الأبيض، عن أبعاد مستديرة وضخمة مع قبة مرصعة بالكامل بالماس، مقترنة بحلقة مرصعة بالمثل بالأحجار الكريمة.
وتجسيداً لتقاليد الدار في التميّز، يجري اختيار قطع الماس وفقاً لأدّق المعايير، ومن ثم يتم ترصيعها بمهارة. ولأنها تلمع كما لو أنها قطعة واحدة على الأقراط، فإنها تشكّل هالة من الضوء على جانبي الوجه. القطعة بأكملها محاطة بخرزات ذهبية تعزز إشراقها. ويزداد حجم الماس والخرز الذهبي حول نطاقه لإضفاء طابع ديناميكي على القطعة ككل. ويزداد هذا الأمر وضوحاً من خلال حلقة القفز، التي تم تطويرها لتثبيت الحلقة مع إضافة المرونة والليونة. ونتيجة لذلك، نرى الأقراط وهي تنبض بالحياة مع كل حركة، فينعكس تلاعبها بالضوء على الوجه.