Bruce Clay

بياجيه تكشف عن ساعات تجمع بين الابتكار والتراث خلال معرض Watches&wonders 

خلال معرض Watches&Wonders كشفت بياجيه Piaget عن أحدث إبداعاتها في مجال ضبط الوقت، حيث عرضت إصدارات تجمع بين الابتكار والتراث، وفي طليعتها مجموعة سيكستي، وهي إعادة صياغة جريئة للتصاميم المستوحاة من إرث الدار الطليعي في الستينيات والسبعينيات. كذلك كشفت بياجيه عن ساعة بولو 79 المصنوعة من الذهب الأبيض، والتي تُشيد بسحر ثمانينيات القرن الماضي، إلى جانب إصدارات جديدة نابضة بالحياة من ساعة آندي وارهول، تُجسّد براعة بياجيه في استخدام الألوان وحرفية الأحجار الكريمة.

Sixties
أسلوب جديد

Sixties ساعة-جوهرة تبعث إيقاعاً أنيقاً في كلّ حركة

مستوحى من الإبداع الصاخب في أواخر الستينيات، يتميز هذا الموديل من مجموعة Sixtie بعلبة ساعة على شكل شبه منحرف تُشيد بإعادة ابتكار بياجيه للساعات المجوهرات. تُعيد هذه المجموعة إحياء ابتكار الدار لساعات المجوهرات، فتحوّل الساعات إلى قطع فنية عملية، تُجسّد رقيًا طليعيًا مستوحى من فستان إيف سان لوران الشهير ذي التصميم شبه المنحرف.

تمّت إعادة ابتكار مقاييس هذه الساعة من خلال التشابك اللوني للأنسجة: تتألق بالذهب في أدقّ التفاصيل، ويتميّز سوارها المرن بحلقات منحرفة الشكل ومتداخلة تغلّف البشرة وتُضفي الإشراق عليها. أما الأضلاع المنحوتة برقّة على الإطار، فهي تذكّر بروح ساعة بياجيه الأيقونية من آندي وارهول. 

ساعة Sixties هي أكسسوار خفيّ يتحدّى الأحجام والتقاليد

وتأتي المؤشرات الذهبية والعقارب على شكل أسهم على ميناء ساتاني فتنصهر بتناغم مع نقاء الأرقام الرومانية. تُعدّ ساعة “سيكستي”أكثر من مجرّد ساعة: إنها ساعة-جوهرة ذات أناقة مميّزة، أكسسوار خفيّ يتحدّى الأحجام والتقاليد… لدى وضعها لوحدها أو مع ابتكارات راقية أخرى، تمنح سيكستي شكلاً مختلفاً للوقت وتجسّد أناقةً بديلةً خاصة بالهواة المحترفين.

“لدى بياجيه، تُعدّ الساعة جوهرةً قبل كل شيء”، حسب قَول إيف بياجيه. تبعث هنا هذه الساعة-الجوهرة إيقاعاً أنيقاً في كلّ حركة. وتذكّر تفاصيلها المترفة وخطوطها المضيئة بروح الحرية والتحرّر في العصر الذهبي، الذي  يستمر مجتمع بياجيه بدعمه والاحتفاء به. تُعرب ساعة سيكستي عن الرؤية الفريدة لمَن يحملها، أنوثة متعدّدة الأوجُه ومحبّة للجمال. واثقة من نفسها، تجعل من كل لحظة ذكرى لا تُنسى مع حضورٍ أثيري ينثر فقاعات من الجرأة. مرنة وسلسة، تنمّي هذه القطعة الأيقونية قصّتها على شكل أسطورة وتتحكّم بجوهر الوقت الحاضر، مثل المرأة التي ترتديها. إنها وعدٌ للنساء اللواتي سيتركنَ بصمتهنّ عل حقبتهنّ.

هذه الساعة-الجوهرة تبعث إيقاعاً أنيقاً في كلّ حركة. وتذكّر تفاصيلها المترفة وخطوطها المضيئة بروح الحرية والتحرّر في العصر الذهبي، الذي  يستمر مجتمع بياجيه بدعمه والاحتفاء به.