الأمير وليام يخرج عن صمته بشأن الشائعات حول صحة كيت ميدلتون
تنتشر أخبار صادمة تفيد بأن كيت ميدلتون قد لا تعود أبداً إلى ممارسة دورها الملكي السابق بعد علاجها من السرطان، وأنّ المهمات ستكون مختلفة داخل العائلة المالكة البريطانية.
كما وأفادت بعض التقارير أيضاً أنّ أميرة ويلز، التي كانت دائماً ما تشارك زوجها الأمير ويليام في جميع الارتباطات الملكية، قد لا تعود أبداً إلى الدور الذي رآها الناس فيه من قبل.
إصرار كيت على التحسن
هذا وأكدت بعض المصادر الموثوقة أنّ كيت “تصرّ على التحسن كل يوم”، مضيفاً: “أحدٌ لم يتوقع أن تختفي كيت تماماً لفترة طويلة. والآن، مع الأخبار التي تفيد بأنها قد لا تستأنف مهامها الملكية حتى عام 2025، يخشى الجميع الأسوأ. الحقيقة هي أنّ كيت تخوض معركة حياتها”.
الأمير وليام يخرج عن صمته بشأن الشائعات حول صحة كيت
كسر الأمير وليام صمته بشأن الشائعات المحيطة بتعافي زوجته كيت ميدلتون، حيث أنه أكّد للشعب في وقت سابق أنها بحالة جيدة، مع عدم الإفصاح عن أي معلومات أو تفاصيل إضافية.
آخر ظهور لكيت ميدلتون
كان آخر ظهور لكيت ميدلتون حينما ظهرت داخل سيارة تقودها والدتها بالقرب من قلعة وندسور في المملكة المتحدة، حيث ظهرت بملامح متغيرة وكانت ترتدي نظارة شمسية كبيرة. ولكن، سرعان ما تم حذف الصور التي تداولت على مواقع التواصل الاجتماعي.
حول علاج كيت الكيميائي
ستواصل كيت مرحلة التعافي التي تخوضها، فهي “ما تزال تتعافى، ولم يمنحها أطباؤها الضوء الأخضر للعودة إلى العمل بدوام كامل بعد”.
كما وأشار مصدر إلى أنّ “الخضوع للعلاج الكيميائي كان قاسياً عليها بشكل خاص، خصوصاً أنه يدمّر الجسم وغالباً ما يُفقد المرضى الشعر”.
ظهورها الأول بعد العلاج
سيثير ظهور كيت الأول بعد علاجها ضجة إعلامية كبيرة، ويقول أحد المصادر: “لقد كانت غائبة لفترة طويلة لدرجة أنها ستكون تحت وهج الأضواء الشديد، وسيقوم الناس بتحليل كل التفاصيل الدقيقة لمظهرها”، مشيراً إلى أن الأميرة، التي غالباً يُشاد بها لحضورها المصقول وشكلها الخالي من العيوب، “لا تريد أن تظهر بإطلالة أقل من أفضل ما لديها، إذ يتوقّع الجميع منها أن تكون مثالية في جميع الأوقات”.