تصاميم جديدة من مجموعة لوك من تيفاني آند كو تجسّد الحماية الأبدية للحب
أطلقت دار تيفاني آند تصاميم جديدة من مجموعة لوك 2025، تجسّد إرثها العريق ورمزيتها العميقة والمستوحاة من بروش على شكل قفل ألقي بالذهب في العام 1883. ويجسّد هذا القفل رمزًا خالدًا يعبّر عن الحماية الأبدية للحب وحماية ما يهمنا أكثر، وهو مبدأ أساسي في تيفاني منذ تأسيسها في العام 1837.
الياقوت الوردي نجم مجموعة لوك
عملت دار تيفاني على توسيع نطاق المجموعة الحالية، حيث تكشف عن تصاميم جديدة وراقية من أساور لوك وخواتم وقلادات وأقراط، بأسلوب عصري وأحجام صغيرة ورفيعة، مزيّنة بأندر أنواع الأحجار الكريمة: الياقوت الوردي. هذا الحجر النادر، المعروف بكونه من أندر أنواع الياقوت، ويرمز إلى الحب والقوة. تجسّد عملية صنع هذه الإبداعات التزام دار تيفاني الراسخ بأعلى معايير الحرفية والجودة والتميّز. وتم تصميم كل قطعة بدقة لامتناهية، باستخدام الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا، وتم ترصيع الياقوت الوردي يدويًا، لتقديم إبداعات تعكس جوهر التميز، الذي تتفرد به الدار.
قطع مبتكرة مزيّنة بأندر أنواع الأحجار الكريمة وأبرزها الياقوت الوردي
إعادة إبتكار شكل قفل الدار بلمسات عصرية
تجسّد مجموعة لوك من تيفاني قمّة الحرفية والإبداع مع كل الحب منذ العام 1837. وإتخذ أحد أول تصاميم القفل في أرشيف تيفاني شكل بروش ذات قفل بمفتاح. وتم صناعة هذا البروش بعناية فائقة على يد حرفيي تيفاني من الذهب والستينلس ستيل، وقد تم نقش عبارة Fide et Amore عليه – وهي عبارة لاتينية تعني بالإيمان والحب. وتم تقديم هذا البروش كهدية من زوج لزوجته في العام 1883. وبعد مرور أكثر من 140 عامًا، تحتفل مجموعة لوك بأصلها، مع إعادة إبتكار شكل قفل الدار ليتناسب مع العصر الحديث. لقرون عديدة، اعتبر الياقوت والزمرد والياقوت الأزرق أحجارًا كريمة استثنائية، وتمتلك دار تيفاني أجودها. أحجار نادرة للغاية ومرغوبة بشدة، فمن الصعب العثور على حجر كريم واحد يلبي معايير تيفاني، والأكثر صعوبة هو العثور على مجموعة تناسبها. حيث يقوم الحرفيون الماهرون بإعادة إحياء هذه الأحجار باستخدام تقنيات تاريخية وتصميمات مبتكرة.