Watches & Wonders 2020 إبتكارات أهم دور الساعات العالمية في معرض إفتراضيّ
بعد أن ألغيت معارض الساعات السنوية، بسبب انتشار فيروس كورونا وإعلان قرار التعبئة العامّة في مختلف دول العالم، أطلقت مؤسّسة الساعات الفاخرة Fondation de la Haute Horlogerie معرضًا افتراضيًا، كاشفة عن إبتكارات جديدة لثلاثين علامة ساعات فاخرة، ليعوّض عن غياب معرض SIHH في جنيڤ .
إنطلق هذا المعرض الافتراضيّ في الـ 25 من شهر أبريل، ويمكن الدخول إليه عبر موقع Watchesandwonders.com، لتختبروا تجربة رائعة تأخذكم في رحلة إستكشافية إلى عالم الساعات الفاخرة، مع إمكانية التواصل مع أيّ من العلامات المشاركة في المعرض.
وفي ما يلي جديد بعض الدور المشاركة في هذا المعرض:
Vacheron Constantin Traditionelle Tourbillon Automatique
تتحدّى الجاذبية بأسلوب متطوّر وبارع
تمزج مجموعة تراديشيونل بين الرقي الجمالي والتطوّر التقني في إطار أنثوي من خلال الترحيب بأول حركة توربيون ذاتية التعبئة في ساعة نسائية. تمّت ترجمة هذه الجوهرة-الساعة من خلال طرازين قيّمين يحتفلان بالفن الميكانيكي بقدر كبير من الثقة.
علبة دائرية متدرّجة، وإطار غير ظاهر، وخلفية مخدّدة، ودائرة مسار الدقائق، وعقارب رفيعة على شكل دوفين، وعلامات ساعات من نوع الهراوات: تقدّم مجموعة تراديشيونل النقية والأنيقة عرضاً للأناقة التقنية التي تعبّر عنها خصائص صناعة الساعات البارزة. هذه الأناقة الخالدة التي تجسّدها الساعات التي يتبع شكلها الوظيفة، يتمّ التعبير عنها الآن من خلال نموذجين أنثويين جديدين يتميّزان بنظام توربيون للمرة الأولى. يقع هذا النظام في علبة جديدة من الذهب الوردي مقاس 39 ملم، أو في إصدار من المجوهرات المصنوعة من الذهب الأبيض المرصوف بالماس، تظهر هذه الوظيفة المعقّدة الراقية في صورة أنثوية غير مسبوقة وتتوجّه خصيصاً للنساء الباحثات عن ساعة تجمع بين الدقة والأناقة.
حركة كاليبر 2160، طراز يتغنّى بالأناقة والدقة
وجدت حركة كاليبر 2160، التي تمّ تصنيعها داخل الدار وإطلاقها عام 2018، طريقها لأول مرة إلى قلب ساعة مخصّصة للنساء. بفضل نظام التوربيون الذي يلغي آثار جاذبية الأرض، تتميّز هذه الحركة الذاتية التعبئة بدقة فائقة تعمل على تردّد منخفض يصل إلى 2.5 هيرتز ما يسمح للناظر إليها التأمل بالضرب المستمر على الآلية. تعتبر حركة كاليبر 2160 رفيعة للغاية وقد زوّدت بدوار محيطي واحتضنت 188 قطعة بسماكة لا تتعدى 5.65 ملم. هذه التركيبة التي تمّ تقليصها لتحتضن الأساسيات فقط في علبة يبلغ قطرها 39 ملم وسماكتها 11.22 ملم، تناسب أحجامها المتناغمة معاصم النساء تماماً.
بالإضافة إلى موثوقيتها ودقتها، تتميز حركة عيار 2160 باحتياطي طاقة مريح لمدة 80 ساعة ووجود شاشة ثانية صغيرة على التوربيون مثبّتة بواسطة برغي مسود – وهي وظيفة يبرزها الاهتمام الدقيق بكل جمالية التفاصيل. على الجانب الأمامي، تمّ تحريك شريط عربة التوربيون المخرّمة المستوحاة من شكل الشعار المالطي بالكامل يدويًا، وهي عملية تستغرق ما يقرب من 11 ساعة لهذا المكوّن وحده. تظهر الحركة من خلال علبة الخلفية الشفافة وهي مزيّنة بتشطيب كوت دو جنيڤ الشهير. تتناقض هذه الزخارف التقليدية مع الجماليات المحسنة للدوار المحيطي من الذهب عيار 22 قيراط.
ساعة Traditionelle Tourbillon Jewellery
من الممكن مشاهدة تعقيدات التوربيون الميكانيكية المتطوّرة من خلال كتلة زجاجية شفافة تعكس براعة صناعة المجوهرات. هذه الساعة المرموقة المصنوعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا، تعيد ترجمة تراث مجموعة «تراديشيونل» من خلال علبة دائرية أنيقة يبلغ قطرها 39 ملم، وإطار نحيف، وخلفية مخدّدة وميناء مرصّع بعقارب دوفين. ومع ذلك، فإن التصميم المميّز للمجموعة يفسح المجال لتدفّق مذهل للمعان الماس. تتزين ساعة «تراديشيونل توربيون جولري» بـ 559 ماسة مستديرة وقطع باغيت يبلغ مجموعها أكثر من 6.5 قيراط، وتسلّط الضوء على التعقيد التقني للتوربيون، الذي يجعل تردّده المنخفض من كل دورة محط إعجاب. كل ذلك يلتف حول المعصم بهالة من الضوء الساطع على حزام من الساتان الأزرق مؤمن بمشبك قابل للطي من الذهب. تتوفر «تراديشيونل توربيون جولري» حصريًا في بوتيكات ڤاشرون كونستنتان.
Roger Dubuis Excalibur Diabolus in Machina
ساعة فريدة ستفاجئ كل الجريئين
هي أحدث ابتكار لروجيه دوبوي، وتمثّل بالذات نقطة توازن بين عبقريّة حرفيّي الماضي والتقنيات الحديثة المبتكرة. إبتكار من المُتوقَّع أن يفاجئ كل الجريئين الذين يؤمنون بأن الحياة يمكن عيشها ليس فقط بشغف وقوة، بل بإفراط!
الكل يعرف أن التفاصيل هامة. وبما أن الجرأة الإبداعية هي رغبة لا تفلح روجيه دوبوي في مقاومتها، تتخطّى Excalibur Diabolus in Machina حدود التأنّق وتقدّم لنخبة هواة روجيه دوبوي تجربةً فريدة بقدر ما هي مترفة.
لقد تمّ تسخير كل الوسائل كي تشكّل هذه الساعة إحدى التجارب الأكثر استثنائيّةً في صناعة الساعات الفاخرة، وفق إتقان في الإنتاج حيث تحمل دمغة جنيڤ من جهة وتصميم متميّز من جهةٍ أخرى. هكذا تقوم روجيه دوبوي بتخطّي قواعدها الخاصة مُطلقةً العنان لنجمها الشهير وإنتاج تصميم يجمع بين الأضداد بتناغم، بين الصرامة الهندسيّة والفوضى. فما من ذراع واحد من أجل هذا النجم الجديد منتظم التموضع لأداء ساعاتي أكثر تعقيداً ولكن مثيراً للغاية!
عيار مُعاد ابتكاره
لا يجوز رواية قصة روجيه دوبوي من دون ذكر إحدى أهمّ التعقيدات الساعاتية، ولعلّها أكثرها إثارةً، وهي معيد الدقائق. ويسمح هذا التعقيد الساعاتي بقراءة الوقت بواسطة زرّ يقوم بتشغيل رنّةٍ ذات نغمات منخفضة للساعات وأخرى مرتفعة للدقائق ويستعمل النغمتَين للإشارة إلى ربع الساعة. إلاّ أن صانعي ساعات روجيه دوبوي لم يكتفوا بذلك فقاموا بإضافة وظائف أخرى لجعل الساعة ممتعة أكثر. فنرى أولاً قرصاً مندمجاً مع رقم روماني في موقع الساعة الحادية عشر. يحمل هذا القرص الكلمات التالية- ساعات وربع ساعات ودقائق – وهو يبدأ بالدوران ما إن يتمّ تشغيل معيد الدقائق، فيشير بطريقة بصرية إلى الفواصل الزمنية التي ترنّ. للقيام بذلك، قام صانعو الساعات بإضافة نظام الجسّ الأساسي لمعيد الدقائق الذي يُجبِر على البحث عن التوقيت بالتحسّس قبل إطلاق الرنين، لصالح هذه الإشارة البصرية الثانية.
وهناك وظيفة ثانية تقع ما بين الساعة الثالثة والرابعة وتعبّر عن الطابع الاستحواذي والمُفرط لصانعي ساعات روجيه دوبوي. إنها مؤشر وظيفة يسمح لحامل الساعة بأن يعرف فوراً ما إذا كانت ساعته في وضع «التعبئة اليدوية» أو «ضبط الساعة» بواسطة رافعة. إن عنصر السلامة البصرية هذا هامّ جداً، إذ إن ضبط الساعة أثناء عمل معيد الدقائق قد يُلحق الضرر بنظام الحركة.
وتمّ تطوير وظيفة أخيرة لتسهيل حياة المستخدم. إنها زرّ الضغط الخاص بمعيد الدقائق المجهّز بآلية «كلّ أو لا شيء». يسمح عنصر السلامة الثاني هذا ببدء تشغيل معيد الدقائق فقط بعد الضغط بشكل كامل وتام على زرّ الضغط بهدف منع تشغيل الآلية عن غير قصد، أو لتفادي الحصول على قراءة جزئية فقط للوقت.
تُضاف إلى هذا التعقيد الساعاتي الأول، التوربيون المحلّق الشهير الذي يميزّ العلامة منذ انطلاقتها والتي يتطلّب تجميعها وتثبيتها مهارةً ودراية استثنائية. مصمّمة للتعويض عن آثار قوة الجاذبية على مسار العقارب، يشكّل التوربيون المكوّن الميكانيكي الذي تتواصل بفضله الساعة مع ساعة الكَون.
واختارت دار روجيه دوبوي ضبط معيد الدقائق حسب نغمة الفاصل الموسيقي الشهير «Diabolus in Musica» الممنوع في الموسيقى الدينية الوسيطية، وهو فاصل نجده أيضاً على سبيل المثال في قصيدة المؤلّف الموسيقي كامي سان صانز السمفونيّة، «Danse Macabre». هذا التنافر الرئيسي هو أيضاً الأساس السرّي لكافة الحركات المتطوّرة والمعقّدة الدامجة للانسجام في فنّ الموسيقى – هذا الفنّ الذي اختار، من بين كافة الفنون الأخرى، الوقت كي ينشر فيه سحره – فنظّم في ظلّه قوانين الجمال. تمّ ضبطه هنا على درجتَي دو وصول منخفض، وتقدّم نغماته، التي يعزّزها نُبل المواد التي يعبرها، للمستمع تجربةً حسّية ساحرة.
A.Lange & Sohne Odysseus
أﻧﺎﻗﺔ رﯾﺎﺿﯿﺔ ﻣﻦ اﻟﺬھﺐ اﻷﺑﯿﺾ
ترﺣب ﻋﺎﺋﻠﺔ ﺳﺎﻋﺎت ايه. ﻻﻧﻐيه أند ﺻونه بأحد أﻓراد ﻋﺎﺋﻠﺗﮭﺎ وهي ﺳﺎﻋﺔ Odysseus ﻣن اﻟذهب اﻷﺑيض ﻣﻊ ﺣزام مطاطي أو ﺟﻠدي ﻣﺗﻛﺎﻣل ويتميّز ﺑﻌرض ﻛﺑير ﻟﻠﺗﺎريخ واﻟيوم وإطار ﺳﺎﻋﺔ ﻣﻘﺎوم ﻟﻠﻣﺎء ومينا رﻣﺎدي اﻟﻠون ببنية ﺳطﺢ ﺧﺎﺻﺔ ﻹﺿﻔﺎء ﺗﺄﺛير ﻣﺣﻛم ﻟﻠﻐﺎية.
يجمع اﻟطراز اﻟﺛﺎﻧﻲ ﻟﻠﻌﺎﺋﻠﺔ الجديدة ﺑين إطﺎر ﺳﺎﻋﺔ ﻣن اﻟذهب اﻷﺑيض بقطر 40.5 ملم مع مينا رمادية. وﺗﺿﻣن ﻋﻘﺎرب ﻣن اﻟذهب اﻷﺑيض وزﺧﺎرف اﻟﻌﻼﻣﺎت الشريطية اﻟﻣﺛﻠﻣﺔ ﻗﺎبلية ﻗراءة ﺟيدة ﻋﻠﻰ الخلفـية اﻟﻣظﻠﻣﺔ. وﺗظﮭر أرﻗﺎم اﻟﺗﺎريخ ﻛﺑير الحجم وأﺣرف ﻋرض اﻟيوم ذات التنسيق اﻟﻛﺑير ﺑﺎﻟﻠون اﻷﺑيض ﻋﻠﻰ اﻟرﻣﺎدي. وﺑﻔﺿل ارﺗﻔﺎع يبلغ 2.4 ملم، يمكن ﻗراءﺗﮭﺎ ﺑﺳﮭوﻟﺔ حتى فـي ظروف اﻹﺿﺎءة الضعيفة. مثل ﻋﻘرﺑﻲ اﻟﺳﺎﻋﺔ والدقائق، ﺣيث تكون ﻣؤﺷرات اﻟﺳﺎﻋﺔ مضيئة. ﺗﻌزز بنية اﻟﺗﺛﻠم اﻟﺑﺎرزة اﻟﻣﻧﻘوﺷﺔ أﺳﻔل ﻋﻼﻣﺎت اﻟﺳﺎﻋﺔ المطبّقة ومقياس اﻟﺛواﻧﻲ اﻟﻔرﻋﻲ ﻣن اﻟﺗﺄﺛير المحكم للمينا. وتتناقض ﻣﻊ الأسطح الداخلية ﻏير اﻟﻼﻣﻌﺔ للمينا اﻟرئيسي واﻟﻔرﻋﻲ.
رتبت اﻷزرار اﻟﻣﺳﺗدﻗﺔ لتصحيح اليوم واﻟﺗﺎريخ أﻋﻠﻰ اﻟﺗﺎج وأسفله، بحيث ﺗﺑرز الشكل اﻟﺑﺎرز ﻹطﺎر اﻟﺳﺎﻋﺔ ﻣن اﻟذهب اﻷﺑيض ﺛﻼﺛﻲ اﻷﺟزاء. ويتميز إﻧﮭﺎء إطﺎر اﻟﺳﺎﻋﺔ واﻟﻌروات ﺑﺗﻔﺎﻋل الأسطح اﻟﻣﻣوﺟﺔ واﻟﺷطف اﻟﻣﺻﻘول. وﺗﺗواﻓر أﺣزﻣﺔ ﺳﺎﻋﺔ ﻣدﻣﺟﺔ ﻣﺻﻧوﻋﺔ ﻣن الجلد أو ﻣطﺎط أﺳود. ً تمّت خياطته يدويا، ويتميز هذا اﻷﺧير ﺑوﺟود ﻗﻧوات هوائية بداخله ﻟﺗوﻓير راﺣﺔ راﺋﻌﺔ فـي اﻻرﺗداء.
تشغل اﻟﺳﺎﻋﺔ ﺑواﺳطﺔ عيار L155. 1 DATOMATIC المصنّع فـي اﻟدار واﻟذي ﺗمّ ﺗطويره ﺑﺷﻛل ﺻريح ﻣن أجل هذه الساعة.
يرﻣز اﺳﻣﮭﺎ إﻟﻰ ﻣزيج ﻣن آلية اﻟﺗﺎريخ واﻟﺗﻌﺑﺋﺔ اﻟﺗﻠﻘﺎئية. ﻟﺿﻣﺎن ﻣﻌدل دﻗﺔ ﻋﺎلية ﺑﻐض اﻟﻧظر ﻋن اﻟﻌواﻣل اﻟﺧﺎرجية، يعمل اﻟﻣيزان ﺑﺗردد يبلغ 28,800 ذﺑذﺑﺔ جزئية فـي اﻟﺳﺎﻋﺔ ( 4 هرتز). ﺗﻌﻣل ﺑراﻏﻲ اﻟﺗﺛﺑيت المريحة ﻋﻠﻰ تقليل اﻻﺿطراﺑﺎت اﻟﮭوائيةاﻟﺗﻲ ﻗد ﺗؤﺛر ﻋﻠﻰ اﻟﻣﻌدل. ﺗﺗﻣﺗّﻊ اﻟﺣرﻛﺔ ﺑﺎحتياطﻲ طﺎﻗﺔ أﻗﺻﻰ يبلغ 50 ساعة. ويضمن اﻟدوار اﻟﻣرﻛزي ذو الهيكل اﻷﺳود المطلي ﺟزئيا ﺑﺎﻟروديوم ﻣﻊ ﻛﺗﻠﺔ طرد ﻣرﻛزي ﻣن اﻟﺑﻼﺗين ﺗوﻓير طﺎﻗﺔ يمكن اﻻﻋﺗﻣﺎد عليها.
وتماشياً ﻣﻊ ﻓﻠﺳﻔﺔ لانغيه، تمّ إﻧﮭﺎء جميع اﻷﺟزاء يدويا ببذخ وتمّ تجميع ﻣﻧظوﻣﺔ الحركة ﻣرﺗين. يمكن اكتشاف العديد ﻣن التفاصيل الحرفـية بلمحة ﻣن ﺧﻼل الغطاء الخلفـي المصنوع ﻣن الكريستال الياﻗوﺗﻲ. وﺗﺷﻣل ﻟوﺣﺔ ﻣن اﻟﻔﺿﺔ الألمانية مزيّنة ﺑﺷراﺋط ﻏﻠﺳﮭوته، وﻧﻣط ﻣوﺟﻲ ﻣﻧﻘوش ﻋﻠﻰ ﺟﺳر اﻟﻣيزان، وﻣواﺿﻊ اﻟﻔﺻوص الذهبية اﻟﻣﻠوﻟﺑﺔ ﻓوق عجلة ﻣﺿﺑط اﻧﻔﻼت اﻟذراع.
Panerai
Luminor Marina Panerai Goldtech™ – 44 mm
موديل جديد مصنوع من معدن نفيس مميّز وحصري
مرّة جديدة، وسّعت بانيراي مجموعة Luminor Marina من خلال موديل جديد مصنوع من معدن نفيس مميّز وحصري.
تواصل بانيراي عملها التطويري الدؤوب عبر إعادة ابتكار الأبعاد الجمالية لمجموعة Luminor Marina المميّزة. في هذا الإطار، أبصرت ساعة Luminor Marina Panerai Goldtech™ – 44 mm (PAM01112) الجديدة النور، ويتجلّى إتقانها في الخصائص الفريدة للمعدن النفيس المتقدّم الذي صُنعت منه، والمتمثّل في سبيكة متطوّرة من الناحية التكنولوجية.
وتعدّ هذه المجموعة تجسيدًا معاصرًا لعناصر بارزة من تاريخ بانيراي. Luminor هو اسم مادة مضيئة طوّرتها العلامة، كما أنّه اسم موديل سطع نجمه في مطلع خمسينيات القرن الماضي نظرًا لإمكانية استخدامه في الغوص ولارتباطه بأبرز الإنجازات العسكريّة للعلامة. تخرج ساعة Luminor Marina Panerai Goldtech™ – 44 mm الجديدة عن إطار المألوف، مستندة إلى تراث موديل شهير لتقديم تعبير حقيقي جديد عن العبقرية والإبداع الإيطاليين.
ستشكّل ساعة Luminor Marina - 44ملم المصنوعة من مادة ™Panerai Goldtech إضافة دائمة إلى المجموعة، وهي تتميّز بطابع أنيق وهويّة فريدة بفضل المعدن النفيس الذي صُنعت منه. هذا المعدن عبارة عن ذهب أحمر ذي تركيبة فريدة عمل مختبر بانيراي للأفكار، Laboratorio di Idee، على إتقانها، وهي تضمّ نسبة عالية من النحاس (24%)، يُضاف إليه البلاتين (0.4%)، مع الإشارة إلى أنّ المادّتين أساسيّتان للحصول عل درجة لونية كثيفة وفريدة، فضلًا عن درجة فائقة من المقاومة الميكانيكية ومقاومة الأكسدة.
لا شكّ في أنّ ساعة Luminor Marina Panerai Goldtech™ – 44 mm تمثّل هويّة العلامة، وهي تقدّم أسلوبًا جماليًا جديدًا يعزّز تأثير الذهب ويُبرزه من خلال المناوبة بين التأثيرين المصقول واللامع، بالإضافة إلى الطابع الديناميكي للقرص الأزرق الداكن، ذي البنية الشطيرية، المصقول بنقشة أشعة الشمس. أمّا عمل الحركة، التي يمكن رؤيتها من خلال ظهر العلبة المصنوع من كريستال الصفير، فيبيّن مدى الإبداع الذي تنطوي عليه هذه الساعة.
ولضمان أداء ميكانيكي ممتاز، زوّدت هذه الساعة بمعيار الحركة الأوتوماتيكي P.9010 الذي لا تزيد سماكته عن 6 ملم، والذي جرى تصميمه وتصنيعه بالكامل في مصنع بانيراي في نوشاتال. يتّسم هذا المعيار بالأداء الرفيع والمتانة، وهو يتمتّع باحتياطي طاقة لمدة ثلاثة أيام كونه مزوّد ببرميلين، كما أنّه يضمّ وظيفة الضبط السريع لعقرب الساعات، التي تقدّم الساعة أو تؤخرها بمقدار ساعة في كلّ تغيير، والتي ترتبط تلقائيًا بمؤشر التاريخ. وهي مقاومة للماء حتى 5 وحدات ضغط جوي (عمق يقارب 50 مترًا)، ومزوّدة بحزام من جلد التمساح، باللون الأزرق مع درزات باللون البيج، وبإبزيم شبه منحرف من مادة ™Panerai Goldtech المصقولة بالفرشاة. وتأتي الساعة مرفقة بحزام ثانٍ من المطاط، باللون الأزرق الداكن، بالإضافة إلى مفكّ براغٍ خاص لتغيير الحزام وإزالة الإبزيم.
Montblanc 1858 Automatic 24H
تعطي الوقت بالساعات والدقائق وتعمل كبوصلة
في تناغمٍ مع روح إستكشاف الجبال، تضم ساعة Montblanc 1858 Automatic 24H تعقيداً ساعاتياً جديداً مع الإشارة إلى 24 ساعة بواسطة عقربٍ واحد يتيح استخدام الساعة كساعة تعطي الوقت بالساعات والدقائق وكبوصلة في الوقت نفسه.
تُشير هذه الساعة إلى الوقت على تدريجةٍ من 24 ساعة بواسطة عقرب أحمر اللون مطلي بمادة سوبرلومينوفام.م من أجل قراءةٍ أكثر وضوحاً في الليل والنهار على حدّ سواء. إن ما يقوم به هذا العقرب الأحمر يتجاوز مُجرّد الإشارة إلى الوقت، بل يعمل أيضا كبوصلة. ولمراعاة جوانب الدقة يُعرَض مقياس البوصلة على حلقةٍ بلون البيج على المدار الخارجي للميناء مع علاماتٍ واضحة كل خمس درجات، أما نقط الاتجاهات الرئيسية الأربعة فلونها أحمر.
طريقة العمل والقراءة
تدور الأرض حول الشمس كل 24 ساعة مما يفسّر بأن عرض الساعة للوقت على تدريجة 24 ساعة أكثر فائدةً وذلك للعثور على طريقك، ولجعل البوصلة أسهل استخداماً. تبزُغُ الشمس دوما من الشرق، وتغيب في الغرب وبذلك تُشير إلى الجنوب في منتصف النهار. إذا كُنتَ في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، اضبط ساعتك على الوقت الصحيح، ومن ثم ضع ساعتك بكل بساطة في الوضع الأفقي بالنسبة للأرض وثم قم بتدويرها حتى تشير نهاية عقرب الساعات نحو الشمس، وبذلك تتحاذى الاتجاهات الرئيسية على الساعة مع الواقع. الشمال عند موقع الساعة 24، والجنوب عند موقع الساعة 12. أما إذا كُنتَ في نصف الكرة الأرضية الجنوبية فعليكَ أن تضع في اعتبارك بأن الاتجاهات الرئيسية تكون معكوسة.
رموزُ تصميماتٍ مُحددة
لقد أوليَ ميناء الساعة الأسود اهتماماً خاصاً مع خريطة نصف الكرة الأرضية الشمالي وجاءت خطوط الطول، البالغة 24 خطاً، من مادةٍ مُضيئة. تظهر العناصر المطلية بمادة سوبرلومينوفام.م واضحةً خلال النهار بشكل بارعٍ ورصين، بينما تبدو أرقام الساعات الـ24، والعلامات الأخرى بالإضافة إلى عقرب الساعات خلال الليل بتألقٍ غامض، ما يجعل هذه الساعة مميّزة بجدارة.
يبلغ قطر الهيكل الجديد لهذه الساعة الأوتوماتيكية 42 ملم، ويزدهي بلونين،إذ صُنِعَ من الفولاذ المقاوم للصدأ بينما الطوق من سبيكةٍ خاصة من البرونز، ما يمنحُ لمظهر الساعة جماليةً بالطابع العتيق الأصيل، ويكتمل التصميم بنقشٍ على خلفية الهيكل لعبارة «روح استكشاف الجبال» باللغة الإنجليزية.
زُوّدَت الساعة بحزام من طراز ناتو باللون الأسود متناغم مع مظهرها، وقد صُنِعَ يدوياً في مصنعٍ عريق في فرنسا يتمتّع بتاريخ يمتد على مدى 150 عاماً.
IWC
Portugieser Tourbillon Rétrograde Chronograph
توربيون بنافذة عرض تنازلي للتاريخ وكرونوغراف في آن واحد
يعد التوربيون أحد أروع إنجازات فن صناعة الساعات. وهو يضم ميزانًا يدور حول محوره داخل قفص بكفاءة تامة. لا يقدم ذلك مشهدا ساحرا على المينا فحسب: بل يساهم الدوران المستمر في خفض تأثير الجاذبية على النظام الهزاز ويزيد من دقة الساعة أيضا.
تضم ساعة Portugieser Tourbillon Rétrograde Chronograph الرقم المرجعي 3940 توربيون دقائق طائر عند موضع الساعة الـ6 ونافذة عرض تنازلي للتاريخ عند موضع الساعة الـ9 وكرونوغراف بآلية ارتداد. يتوفّر هذا الطراز في إصدارين، كلاهما محدود بعدد 50 ساعة.
إخترنا منهما إصدار البلاتينيوم الرقم المرجعي 6 IW39400 :
علبة من البلاتنيوم، مينا مطلي بالفضة، عقارب وزخارف مطلية بالروديوم، سوار أسود من جلد التمساح ماركة سانتوني.
Jaeger leCoultre Reverso One
أنوثة كلاسيكية راقية
تجسّد ساعة «ريفيرسو وان» الأنوثة بأسلوب كلاسيكي راقٍ من خلال قفصها الممدود، المستوحى تصميمه من أول موديل «ريفيرسو لايدي» المبتكر في عام 1931، وصفٍ من الماس المرصّع ترصيعًا حبيبيًا يُحدّد الأخاديد على حافتي القفص العلوية والسفلية. بالإضافة إلى الخطوط الرفيعة التي تسلّط الضوء على زوايا الميناء الأربع، حيث تتجلّى الأرقام العربية الأثيرية والناعمة التي تبدو وكأنها رُسمت باليد.
تلقّى هذا التصميم الجميل والرصين في عام 2020 نفسًا جديدًا من الألوان الزاهية، كالميناء الذي اكتسى باللون الأحمر الخمري. ويظهر لمعانه الناصع بعد طلاء تضفير زخرفة أشعة الشمس الدقيقة مرات عديدة باللاكر ويزداد رونقه بالأرقام البيضاء واللمعان الناعم للقفص المصنوع من الفولاذ المصقول صقلاً لامعاً. وأخيرًا، يتيح اللون الأحمر الخمري للحزام المصنوع من جلد التمساح انسجامًا مثاليًا مع الميناء.
يبدو ظهر قفص ساعة «ريفيرسو وان» المصنوع من الفولاذ الصلب مثل اللوحة البيضاء التي تدعو صاحب الساعة إلى إضفاء طابعه الشخصي بالنقش الذي يفضله، سواء أكان رسالة مميّزة أو تاريخًا هامًا أو رسمًا يطلبه. وتزخر هذه التصاميم بإمكانيات لا نهاية لها بقدر مهارات المصمّمين وحرفيي النقش لدى مصنع جيجر- لوكولتر.
وتحتفي ساعة «ريفيرسو وان» الجديدة الحمراء الخمرية بلون يعبّر عن الحب والطاقة الإيجابية، وتضفي لمسة أنوثة عصرية ومبتهجة على مجموعة «ريفيرسو».
المواصفات التقنية
الأبعاد: 40 ملم × 20 ملم × 7.9 ملم
الحركة: 657
الوظائف: الساعات والدقائق
الميناء: خمري اللون بتضفير مطلي باللاكر
القفص: فولاذ مقاوم للصدأ
خلفية القفص: مغلقة – مساحة شاغرة لإضافة نقش
الترصيع: 27 ماسة – 0.3 قيراط
مقاومة تسرب الماء: 3 بار
الرقم المرجعي: Q3288560
Cartier Pasha
تضمّ مجموعة «باشا دو كارتييه» العديد من الموديلات المصنوعة من الفولاذ أو الذهب الأصفر أو الذهب الوردي أو الماس، أي من قطع أشبه بمجوهرات الى قطع خاصة بعالم الساعات بفضل نسختها ذات الهيكلية المرئية.
تستهذف ساعة «باشا دو كارتييه» هؤلاء الذين يطمحون إلى المزيد من خلال رموزها القوية وتصميمها الاستثنائي. وتعكس هذه الرؤية الواسعة للعالم جيلاً جديدًا من المواهب الناجحة وقد وصلوا الى هذا النجاح من خلال إطلاق طرق إبداعية جديدة في عام ٠٢٠٢ تتميّز بتنوّعها وإختلافها عن تلك التي استخدمت في الثمانينيات.
إنها ساعة تعبّر عن تميّزها بشكل مختلف من خلال اختيار بصمة غرافيكية واضحة. فهي تتميّز، من جهة، بمربّع السكة الحديدية بتقنية التفريغ داخل الدائرة التي يتّخذ شكلها المينا، فيما يعطي فورا إطلالة لساعة غير تقليدية تجمع بتناغم بين الأضداد، بالإضافة الى الأرقام العربية الإربعة البارزة والكبيرة، من جهة أخرى.
يتحدّى تصميمها المدهش هيمنة الأشكال المستديرة في صناعة الساعات، ويعزّز حضور الساعة وأصالتها وطابعها الفريد، ويبرز سوارها بفضل زخارف «كلو دو باريس» كما يضمن تاجها المسنّن أقصى حدّ من الرؤية.
لهذه الأسباب، تعدّ ساعة «باشا دو كارتييه» ساعة رمزية منذ تصميمها في عام ٥٨٩١. في تلك الحقبة، لفتت قوتها أنظار قادة الرأي من جيلها. فقد كانت أولاً موجّهة للرجال قبل أن تستولي عليها النساء بفضل السلطة التي تبثّها.
إنها ساعة مميّزة تحب الاضواء وتعتزّ بقوّتها المفرطة.
تبقى ساعة «باشا دو كارتييه» الخاصة بعشرينيات القرن الحادي والعشرين وفية للموديل الأصلي وتزدان بتاج مرصّع بحجر إسبينل أزرق أو حجر ياقوت أزرق، بالاضافة الى سوار قابل للتبديل وعدّة طرق لاضفاء طابع شخصي عليها، لتنبض على إيقاع طاقة الجيل المبدع الحالي.
آلية حركة ظاهرة
تمّ تزويد ساعة باشا دو كارتييه» الجديدة بخلفية من الياقوت الأزرق تتيح رؤية آلية حركتها وعيار 1847MC ذاتي التعبئة الذي يجسّد البحث عن الاداء والراحة بفضل مقاومته للجاذبية وللماء.
حزام متعدّد الاستخدامات
يتطوّر حزام ساعة «باشا دو كارتييه» الجديدة ليتماشى مع عصره ويتلاءم مع نمط الحياة الجديد ويرافق الحركة ويتكيّف بسهولة مع الظروف، حسب الألوان والمواد المختارة.
سواء أكانت مصنوعة من الفولاذ أو الذهب أو الجلد، يمكن التبديل بين كل النسخ بفضل تعديل لنظام قابلية تبديل السوار من «QuickSwitch» الذي طوّرته كارتييه والذي يتميّز بآلية خفية تندمج في هندسة العلبة لأنه موجود تحتها، ويمكن تفعيله بضغط بسيط.
وقد أُضيفت تكنولوجيا تعديل حجم السوار المعدني حسب الحلقات الى هذه التكنولوجيا الطليعية. وسجّلت الدار براءة اختراع نظام «SmartLink» الذي يتيح لمالك الساعة تعديل طول السوار بنفسه ودون أي أداة، إذ أن كل حلقة «SmartLink» مزوّدة بزرّ ضاغط يسمح بإزالة دبوس التثبيت لإزالة أو إضافة حلقة معدنية على ساعة «باشا دو كارتييه».
مقاومة للماء
يتيح التصميم المثبّت لولبيًا لساعة «باشا دو كارتييه» الجديدة مقاومة الماء حتى ٠١ بار (حوالي ١٠٠ متر) دون أن تزيد سماكتها المنخفضة.
Piaget Limelight Gala
سحر التميّز والإستثنائية
تم استلهام ساعة «لايملايت غالا» الأيقونية من نموذج جرى صنعه في عام 1973 عندما كان «مجتمع بياجيه» الشهير في عز نشاطه. كان المشاهير والفنانون والعملاء وأصدقاء الدار يلتقون معاً، محيين الحفلات الأكثر روعة، ومن ضمنهم نجوم بارزة مثل سلفادور دالي وجاكي كينيدي وإليزابيث تايلور وأندي وارهول وكاري غرانت وسامي ديفيس جونيور وغيرهم.
ولا يزال «مجتمع بياجيه» ينبض بالحيوية اليوم كما كان في سبعينيات القرن الماضي، جامعاً في أنشطته وفعالياته مجموعة من الأشخاص المبدعين، محبي الاطلاع، والأذكياء الذين يتشاطرون المعرفة والقدرة على الاستمتاع بالحياة المميّزة.
أرخت روح البذخ والحياة المترفة التي سادت في ستينيات القرن الماضي بظلالها على تصميم ساعة «لايملايت غالا» من بياجيه، ويبدو ذلك واضحاً من منحنياتها الحسيّة، وعلبتها المقوّسة، والعروات غير المتماثلة التي تمتد من كل جانب من جوانب العلبة لتعانق السوار. تتبنّى النسخة الحديثة لساعة «لايملايت غالا» نفس التصميم مع علبة وعروات مدمجة تماماً مع دوامة أنيقة من الأحجار الكريمة الرائعة، والأقراص المزخرفة، والأساور الذهبية الفخمة.
ما يقرب من 60 عاماً وما زالت «لايملايت غالا» من بياجيه تحتل مكانة تجعلها أكثر من مجرد ساعة يد، هي رمز أنثوي أصبح رمزاً للأناقة والتناغم.
وفي العام 2020، تقدّم بياجيه مجموعة من ساعات «لايملايت غالا» الجديدة احتفالاً بهذه المجموعة البارزة التي يبلغ عمرها ومجدها نصف قرن تقريباً. وكل قطعة منها هي إنعكاس لأركان التميّز الأربعة لدار بياجيه: فن الذهب، فن الضوء، فن الألوان، وفن الحركة.
تنضم ثلاثة موديلات جديدة مع زجاج أفينتورين إلى مجموعة «لايملايت غالا»، متباهية بحب العلامة التجارية للسماء الزرقاء فوق رؤوسنا. كل قرص مصنوع من زجاج أفينتورين، المادة السحرية التي اتخذت اسمها من الكلمة الإيطالية avventura، وتعني «المغامرة». يعود تاريخ «أفينتورين» إلى القرن السابع عشر مع بعض السجلات الأولى القادمة من مورانو، البندقية، وهي مدينة مشهورة بصناعة الزجاج. وتتكوّن العملية من إضافة أكسيد النحاس إلى الزجاج لمنحه بريقاً ساحراً يعكس سماء الليل المرصعة بالنجوم.
يوجد قرصان «لايملايت غالا» من زجاج أفينتورين، أحدهما قياس 32 ملم (الرقم المرجعي(G0A45162) مزيّن بـ 63 ماسة (1.76 قيراط تقريباً) ونسخة أصغر بحجم 26 ملم (الرقم المرجعي G0A45152) مع 57 ماسة (0.87 قيراط تقريباً)، وكلاهما يقتصر على 300 قطعة لكل منهما.
نموذج آخر، «لايملايت غالا» ذو قرص من زجاج أفينتورين الثمين (الرقم المرجعي G0A45180) تم ترصيعه بـ 57 ماسة (حوالي 4.80 قيراط) باستخدام تقنية Serti Descendu. وهذا الإصدار يقتصر على 200 قطعة فقط.