Bruce Clay

TAG Heuer Monaco Chronograph: ساعة جديدة تحتفي بأجواء لاس فيغاس 

زوّدت الساعة الجديدة بحزام مصنوع من الجلد والمطّاط، يوازن بين الأناقة والأداء الوظيفي

تحتفي تاغ هوير بشارع لاس فيغاس العالمي، الذي يشتهر بأجوائه المفعمة بالحيوية، وانعكاسات أشعة الشمس عند الغروب فوق خط أفق لاس فيغاس الباهر على هذا الشارع، والتي تحوله إلى لوحة من الألوان، وتعزّز الحماسة والمرح في أرجائه على وقع إيقاع أنشطته الصاخبة والمغامرات التي يشتهر بها. واحتفاءً بهذه الأجواء تقدم تاغ هوير، إصدارًا جديدًا من ساعات TAG Heuer Monaco Chronograph التي تتجسّد فيها الروح الجريئة للدار.

رسّخت تاغ هوير، إرثها الدائم والمستمرّ في عالم صناعة الساعات، ونسجت حكاية تتداخل فيها الأجواء الحماسية لرياضة المحرّكات مع البراعة الحرفيّة السويسرية. وتعكس ساعات TAG Heuer Monaco، التي تُعدّ مجموعة مميّزة ضمن تشكيلة تاغ هوير، هذا التراث من خلال روح السرعة، الأناقة الدائمة والدقة الثابتة. فلقد طُرحت ساعة TAG Heuer Monaco للمرة الأولى في عام ١٩٦٩، وسرعان ما باتت واحدة من أكثر الساعات تميّزًا في التاريخ. في تلك الفترة، كان شكلها المربّع الجريء والتاج على الجانب الأيسر والعلبة المصقولة والملمّعة والقرص الأزرق، سِمات مختلفة تمامًا عن كلّ الساعات الأخرى في الأسواق. وسرعان ما أصبح اسمها مرادفًا للعلامة، كما أصبحت من الساعات المفضّلة، حيث خطفت قلوب قاعدة واسعة من محبّي السباقات وعشاق الساعات على حد سواء.

الساعة الأشهر في عالم سباقات السيارات والسينما

يعكس القرص الهيكليّ الورديّ النابض بالألوان، الأجواء الحيويّة لمدينة لاس فيغاس وأضوائها الشهيرة

ولطالما تمّ الربط بين إرث TAG Heuer Monaco وبين سباقات السيارات وتاريخ السينما، لا سيّما بالنظر إلى إرتباطها بالممثل ستيف ماكوين. في فيلم Le Mans العائد لعام ١٩٧١، زيّنت ساعة Monaco معصم الشخصيّة التي جسّدها ماكوين، ما رسّخ مكانتها باعتبارها رمزًا للأناقة وركنًا أساسيًا من أركان ثقافة سباقات السيارات. وإلى جانب شهرتها في عالم السينما، شهدت ساعة TAG Heuer Monaco تطورًا مستمرًا، وكان كلّ موديل جديد يستند إلى الإصدار السابق له، مع تحسين مستوى الدقة والتصميم الفريد، اللذين يميّزان هذا الموديل الشهير. من أيامها الأولى، وقياس اللحظات الحماسية للسباقات، إلى الإصدارات الحديثة منها، مثّلت ساعة TAG Heuer Monaco منارة للابتكار، جرى تكييفها باستمرار من خلال التقنيات والمواد الجديدة، مع المحافظة على إرثها العريق في عالم السباقات.

TAG Heuer Monaco Chronograph: إصدار جديد باللون الوردي يجسد السمات الجمالية العصرية

قلب ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph ينبض بمعايرة Heuer 02 الأوتوماتيكية لضمان أعلى درجات الدقة والموثوقية

اليوم تقدّم تاغ هوير هذا الإصدار الوردي الجديد، من ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph، الذي يجمع بين السمات الجمالية المرحة والعصريّة، وإرث المجموعة الغني. إنّها ساعة مذهلة تروي حكاية تتجلّى تفاصيلها مع كلّ دقّة من دقّات عقرب الكرونوغراف. ويعكس القرص الهيكليّ الورديّ النابض بالألوان، الأجواء الحيويّة لمدينة لاس فيغاس وأضواءها الشهيرة. بتفاصيلها اللافتة، تٌناسب هذه الساعة بشكل خاص كلّ من يتمتّع بالجرأة للتعبير عن نفسه من خلال أسلوبه.

ينبض قلب ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph بمعايرة Heuer 02 الأوتوماتيكية من صنع الدار، المصنّعة لضمان أعلى درجات الدقة والموثوقية. تُعدّ هذه الآليّة معايرة الكرونوغراف المميّزة لعلامة TAG Heuer، وبالإمكان مشاهدتها من خلال القرص الهيكلي الذي يتيح لعشّاق الساعات أن يتأملوا أجزاءها الميكانيكية المتطوّرة. وتظهر عبر ظهر العلبة الشفّاف المصنوع من الصفير، العجلة العموديّة عند موضع الساعة ١٢ والثقل المتأرجح، الذي يبرز باللون الوردي اللافت، وهما يعزّزان الطابع التقني للساعة مع المحافظة على السمات الجمالية العصريّة والرياضيّة.

تصميم عصري لضمان تعدّد استخدامات الساعة

تحتفي ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph بالجرأة والتفرّد

تُطلّ علبة التيتانيوم الخفيفة، المزيّنة بطبقة نهائية مصقولة من الكربون الأسود الشبيه بالماس، بتصميم عصريّ يتباين مع اللمسات الورديّة الجريئة التي تبرز على العدّادين، عند موضع الساعة ٣ وموضع الساعة ٩، وعلى عقارب الساعة، فضلًا عن عقرب ثواني الكرونوغراف. أمّا المؤشرات، التي تظهر على القرص بشكل بارز، فتتناسب مع خطوط البنية الهيكلية للقرص لإضفاء مظهر لافت ونابض بالحيوية. ولا يُعزّز خيار المواد المستخدمة متانة الساعة وحسب، بل يضمن كذلك الراحة لمرتديها، سواء أخلال المغامرات اليومية أو الأنشطة الحماسيّة. زوّدت الساعة الجديدة بحزام مصنوع من مزيج فريد من الجلد والمطّاط، بحيث يوازن بين الأناقة والأداء الوظيفي، ما يجعله مثاليًا لضمان تعدّد استخدامات الساعة.

يُمكن القول إنّ ساعة TAG Heuer Monaco Chronograph الجديدة تجسّد الأجواء الحماسية والنابضة بالحيوية لمدينة لاس فيغاس، كما أنّها تذكّر بطريقة مرحة بأهميّة عيش الحياة إلى أقصى الحدود، وتعكس روح مدينة لا تنام أبدًا. في زمن يسود فيه التماثل والتشابه، تحتفي هذه الساعة بالجرأة والتفرّد.