Bruce Clay

لويس فويتون تكشف عن الحملة الاعلانية الجديدة لساعة “تامبور اوريزون” الجديدة

كشفت “لويس فويتون”عن حملتها الإعلانية الجديدة الخاصة لإطلاق ساعة “تامبور اوريزون” الجديدة التي شارك فيها نجوم عالميون جسّدوا إبداع وتميّز الدار في الإبتكارات التي تطلقها وهم  صوفي ترنر، جاستين تيروكس، اوراسايا سبيربند وليو هوران، الذين عرضوا لأربع مواهب مختلفة.

 ويعطي الفيلم القصير معنى لرحلة متصلة في آن معًا بالعالم الخارجي وبعالم الذات.  لقد رسم فويتون في هذا الفيلم الاعلاني المناظر الطبيعية للوقت وللموضة في اطار دائري، وهذه الدائرة الحاضرة بقوة في الطبيعة تستحضر الساعات المحلقة في الماضي وتصميم الساعة، فتجسد تواصل جميع الكائنات مع عالمهم الخاص.

إنها لقطات من الحياة، تلتقط فيها النظرات والإيماءات فتصقل الصور وتستحضر الأحلام وفي الوقت عينه يتم التعبير عن عراقة  لويس فويتون وعن روح ساعة تامبور اوريزون المتصلة.

واستكمالا للنجاحات السابقة قدّمت دار فويتون تصميمًا جديدًا لساعة تامبور اوريزون،  نُفذ بتركيبة معدنية جديدة من السيراميك المصقول واحتضن خصائص وتطبيقات جديدة تسهّل مهمة السفر وعملية الإتصال بالعالم لتنسيق الحياة اليومية (تطبيق السفر، القطار، الخرائط، والطائرات والفنادق، كما أنها تنبّه لوجود رسائل أو إتصالات على الهاتف الخاص إضافة إلى غيرها من التطبيقات). كذلك تم تزويد الساعة بعدد من الأحزمة التي يمكن تبديلها إضافة الى وظائف جديدة.

خيارات متعدّدة من الإتصالات كلها مشبعة بروح فويتون، وعملية تنسيق الحياة اليومية جعلت من تامبور اوريزون أكثر من مجرد قطعة أكسسوار ترتديها خلال النهار فتتحوّل الى حاجة ضرورية لا بل الى حليف. ومن خلال الطريق الذي رسمه لويس فويتون في عالم السفر والإبتكارات، تدعو ساعة تامبور اوريزون الى التمتع باختبار هذه المجموعة الجديدة من الساعات الذكية.

منذ العام 1854 وفويتون مستمر بتقديم التصاميم الفريدة للعالم مازجا بين الإبتكار والأسلوب للوصول الى هدفه الدائم وهو النوعية الراقية. واليوم تعود الدار لتؤكد على ايمانها بروح مؤسسها الذي ابتكر “فن السفر”الحقيقي من خلال الحقائب والأكسسوارات وتطلق جديدها في عالم الساعات الفريدة.