هوبلو 40 عاماً من الإبتكار والجرأة والتميّز
عند الحديث عن هوبلو يتبادر الى أذهاننا مجموعة مميّزة من الساعات السويسرية غير التقليدية التي تتميز بمفهوم «فن الانصهار» الذي يشكّل إحدى الركائز الراسخة فـي مسيرة هذه العلامة التي تحتفل اليوم بعيدها الـ40.
وعندما نتحدث عن فن الانصهار فنحن نتحدث عن تداخل الماضي والحاضر فـي ساعة مستقبلية، المزاوجة بين مواد تاريخية وعناصر عالية التقنية، مزج مهارات صناعة الساعات التقليدية بتكنولوجيات متطوّرة، دمج آليات كلاسيكية مع بنىً جديدة تماماً، وجمع أفضل ما فـي كلّ من المشاهير بروح العلامة وهذا فنّ يصعب اتقانه.
خلال أقل من نصف قرن، نجحت علامة «هوبلو» السويسرية أن تحجز لها مكانة مرموقة فـي مجال تصنيع حافظات الوقت، وأثبتت نفسها كمصنّع ساعات شهير حول العالم بإبداعاته الثورية بإمتياز. فمنذ تأسيسها عام 1980 تنتهج «هوبلو» فلسفة جريئة بتصاميمها، فهي العلامة الأولى التي لم تتردّد فـي الجمع ما بين الذهب والمطاط فـي ساعة، وحوّلت هذه المقاربة إلى فلسفة باتت ركيزة كلّ ابتكاراتها، إبداعاتها وشراكاتها.
«كن أول ومختلف وفريد»
منذ انطلاقتها حرصت هوبلو على اتباع فلسفة «كن أول ومختلف وفريد»، وبالفعل فهي تحافظ على ريادتها من خلال ابتكاراتها فـي المواد (ذهب ماجيك غولد المقاوم للخدش، والسيراميك فـي ألوان نابضة بالحياة، والزفـير الأزرق) وإنشاء آليات خاصّة بها (اونيكو، ميكا-٠١، توربيّون).
وتلتزم هوبلو التزاماً كاملاً بإنشاء علامة ساعات راقية ذات مستقبل حافل: مستقبل ينصهر مع الأحداث الرئيسية فـي عصرنا (كأس العالم فـيفا™، دوري أبطال أوروبا، الدوري الأوروبي وفـيراري) وأفضل سفراء عصرنا (كيليان مبابي، اوساين بولت، وبيليه).
ومنذ العام 2004، شهدت هوبلو نمواً مذهلاً، منقطع النظير، وقد أدّى هذا النجاح الباهر إلى شراء مجموعة المنتجات الفاخرة الرائدة عالمياً LVMH للماركة عام 2008. تماشياً مع هذا النمو السريع والارتفاع الرأسي للانتاج، افتتحت هوبلو مبنيين فـي نيون، الأوّل عام 2009 والثاني عام 2015. فالمصنع العالي التقنية يشتمل على العديد من المهن، الحرف، والتكنولوجيات القادرة على صناعة ساعات باهرة وفقاً لـ«فنّ الإنصهار». فـي الوقت نفسه، لهذه العلامة وجود لافت فـي أعظم المدن الفاخرة مثل نيويورك، جنيڤ، طوكيو، زيرمات، باريس، لندن، دبي وهونغ كونغ حيث تترجم بوتيكاتها بتصميمها العصري الروح المدنية، المترفة، والتكنولوجية فـي آن معاً.
فن إنتقاء المواد وإبتكارها
المواد جزء لا يتجزأ من جوهر هوبلو، نظراً لميزاتها الجمالية ومقاومتها للخدش والبلى. ومن أبرز المواد التي تمتاز بها هوبلو: المطاط، فمنذ استعماله الأوّل مع علبة من الذهب عام 1980، أصبح المطاط المادة الأساسية والرمزية التي اشتهرت بها الماركة.
أما بالنسبة إلى الذهب فتحرص العلامة دوماً على اختيار الأفضل، وأفضل مثال على ذلك تطويرها لـ «ماجيك غولد»، بالتعاون مع المعهد الاتحادي السويسري للتكنولوجيا فـي لوزان EPFL والمصنّع فـي مصهر هوبلو، والذي يعتبر سبيكة الذهب 18 قيراطاً الوحيدة المقاومة للخدش والأقسى فـي العالم. كما طوّر علماء المعادن ايضاً لون ذهب أحمر، الكينغ غولد، الذي يتميّز بلونه الأكثر دفئاً من الذهب الأحمر التقليدي.
وفـي مجال السيراميك، وطيلة 15 عاماً، لم تتوقّف هوبلو عن اكتشاف الخصائص الاستثنائية لهذه المادة غير المسبّبة للحساسية، المقاومة للصدأ والبلى، وهي تطوّر اليوم ألوانًا زاهية جديدة منها – الأحمر القرمزي والأزرق الملكي.
أمّا بالنسبة إلى الزفـير فتعدّ الماركة الآن الوحيدة التي تتقن تصنيعه المعقّد، وتطوّر فـي مختبراتها ألواناً جديدة له: أسود، أصفر، أزرق، زهري.
آلية حركة عملية. . ومبتكرة
يتجلّى فنّ الإنصهار أيضاً فـي آليات الحركة المبتكرة والفريدة من الماركة العريقة. فمن تلك الأكثر بساطةً إلى الأكثر تعقيداً، تقوم آليات الحركة هذه بالجمع ما بين الطابع العملي، الفرادة والتصميم المميّز.
عام 2010، دخلت هوبلو الى عالم تصنيع آلية الحركة مع حركة اونيكو التي تعتبر حركة الكرونوغراف الأولى المصمّمة والمطوّرة والمصنّعة بالكامل من قبل هوبلو. وقد تميّزت بهندستها غير الاعتيادية، مع إمكانية رؤية آلية القابض المزدوج والعجلة العمودية من جانب القرص. وفـي وقت لاحق، تمّ إطلاق آلية حركة ميكا10- التي قدّمت بنية هيكلية مستوحاة من نماذج «ميكانو» واحتياطي طاقة لمدّة طويلة توازي 10 أيّام. وفـي ما خصّ التعقيدات التقليدية، طرحت هوبلو عام 2012 حركة توربيون باحتياطي طاقة يدوم حتّى خمسة أيّام، ثمّ جمعتها مع مكرّر للدقائق بنغمة جرس الكاتدرائية المزدوج قبل أن تعيد تصميمها على شكل برميل.
ساعات شهيرة
بفضل أدائها وطابعها المبتكر، اشتهرت المنتجات التي طبعت تاريخ هوبلو بفرداتها وتميّزها إلى أبعد الحدود. فهي باختصار مبتكرة ومختلفة للغاية.
بدأت هذه الرحلة برمّتها عام 1980 مع ساعة كلاسيك الأصلية، عبر الجمع ما بين مادّة ثمينة – الذهب – ومادّة عصرية – المطاط – للمرّة الأولى على الإطلاق فـي عالم صناعة الساعات. فـي أعقابها، أحدثت ساعة بيغ بانغ الأصلية الشهيرة أثراً حقيقياً من حيث تصميمها الثوري فـي هذا المجال عام 2005، بفضل تطعيمها بالمركّب الأسود بحيث يبدو وكأنّ الحزام المطاطي الأسود يلفّها بالكامل، وبنيتها المعتمدة على مبدأ «التناوب» الذي أتاح التلاعب بالمواد.
وبعد مرور عام على النجاح الباهر والاستثنائي لهذه الساعة، ابتكرت هوبلو ساعة بيغ بانغ أول بلاك ومفهوم «الرؤية الخفـية للوقت» الثوري. هذه القطعة السوداء بالكامل، التي تتمتّع بهويّة قويّة، ذهبت أبعد من ذلك حتّى فـي مزجها بين المواد الجديدة تماماً والتصميم المتميّز إلى أقصى الحدود. تتّسم ساعة بيغ بانغ أول بلاك بأسلوب أحادي اللون مدوٍّ، يشيع استخدامه فـي صناعة الساعات المعاصرة. فـي مرحلة لاحقة، طرح الموديل الأساسي بنسخة رياضية، أكثر رجولة حتّى، مع كينغ باور، ليطلّ لاحقاً بشكل برميلي مع إصدار سبيريت أوف بيغ بانغ. كما زُوّدت هذه الساعة الأكثر مبيعاً بأوّل آلية حركة من صنع هوبلو – أي كرونوغراف اونيكو الشهير – ما جعلها مرادفاً لتطوّر الماركة الصناعي الباهر. فمن مادة الزفـير التي صُنعت منها العلبة، إلى آليات الحركة المبتكرة التي زُوّدت بها، والباقة الواسعة من نسخها النسائية الناعمة والممتعة، أصبحت بيغ بانغ مصدراً لا ينضب للابداع والابتكار. كذلك الأمر، أُطلقت عام 2008 ساعة كلاسيك فـيوجن بتصميم كلاسيكي، أنيق وغير رسمي فـي آن معاً، لتصبح عنواناً لأسلوب هوبلو المتميّز، مع تقديمها للتصاميم الأولى المبتكرة فـي الثمانينات بصياغات محدّثة. وعبر دمجها لمجموعة من الميزات الرائعة، الأقطار، المواد، والألوان المفعمة بالحيوية، باتت هي أيضاً موديلاً أساسياً مناسباً للجنسين.
ومن «القطع الثمينة» التي تمّ إنتاجها بتشكيلات محدودة جدّاً بدون اتباع أيّ قواعد قائمة على الإطلاق. لا بدّ لنا أن نذكر هنا ساعة MP-02 «كي أوف تايم» التي تطلعنا على الوقت وفقاً لرغباتنا و تحفة MP-05 «لافـيراري» المؤلّفة من 637 عنصراً، توربيون، واحتياطي طاقة لغاية خمسين يوماً، كما تم إصدار MP-07 الذي يقدّم كتلة المحرك فـي ساعة مميّزة بكلّ معنى الكلمة، وساعة بيغ بانغ MP-11 ببراميلها السبعة التي توفّر احتياطي طاقة طيلة 14 يوماً. إضافة إلى هذه الموديلات المبهرة والاستثنائية، لا يجب أن ننسى ابتكارات المجوهرات الفاخرة مثل موديل بيغ بانغ توربيون «هاي جويلري» المرصّعة بالكامل بـ1574 حجر الماس مقطوع بتقطيع باغيت.
عوالم تنبض شغفاً
بدءاً برائد الأعمال الإيطالي كارلو روكو، مؤسس هوبلو عام 1980، إلى ريكاردو غوادالوبي الذي كان وراء النمو والتوسّع الذي شهدته الماركة منذ العام 2004 ورئيسها التنفـيذي منذ العام 2012، وجان-كلود بيفـير، رئيس مجلس إدارة هوبلو منذ العام 2004، وهو من دفع إلى ابتكار ساعة بيغ بانغ ومفهوم «فنّ الإنصهار»، لا شكّ فـي أنّ أصحاب الرؤى هؤلاء الذين يتمتّعون بجرأة قلّ نظيرها هم من صاغوا معاً قصّة نجاح الماركة. إلى جانبهم ثمّة أساطير حيّة فـي عالم الرياضة مثل اوساين بولت – الرجل الأسرع فـي العالم – الملك بيليه – اللاعب الأصغر سنّاً الذي ربح كأس العالم لكرة القدم عام 1958 وبطل العالم الوحيد لثلاث مرّات فـي الفريق البرازيلي – وكيليان مبابي – بطل العالم فـي عمر الـ19 سنة فقط والبطل الفرنسي لمرّتين – هم سفراء لهوبلو ويشاركونها فلسفتها: كن الأوّل، مختلفاً وفريداً. كما قامت تعاونات أخرى فـي الفنّ والموسيقى مثل تلك التي جمعت بين الماركة والفرقة الأسطورية ديبيش مود، عازف البيانو الماهر والموهوب لانغ لانغ، النحّات المعاصر ريتشارد أورلينسكي، فنّان الوشوم ماكسيم بليسيا-بوخي (سان بلو) أو رائد الأعمال الإيطالي لابو إلكان (إيطاليا إنديباندانت) فـي بثّ الحياة فـي ابتكارات استثنائية للغاية. لقد ساهمت كلّ من هذه الشخصيات بطريقتها الخاصّة بإضفاء أفضل لمسة خاصة على هوبلو وتحفها.
وفـي ما يلي عرض لبعض أبرز إصدارات هوبلو من العام 2016 حتى العام 2020:
Big Bang «One-Click» 39mm
أسلوب متميّز وطابع عملي
أيّ أسلوب Big Bang ترغبين فـي اعتماده؟
أنيق، عصري، غير رسمي، نقي، راق، بسيط، مترف، جذّاب، لا يقاوم. هذه هي بعض الصفات التي يعكسها الأسلوب المتعدّد الأوجه والمبدع لساعة Big Bang «One-Click» 39mm.
أوجه مختلفة لباقة أساليب مميّزة لا تعدّ ولا تُحصى. يبلغ قطر علبة هذه الساعة التي صدرت فـي العام ٢٠١٦، 39 ملم وتتوفّر بذهب Hublot –King Gold أو الستانلس ستيل. وتماشياً مع الإطار المرصّع بالجواهر، تمّ تزيين إصدار العلبة المرصّع بالأحجار الكريمة، بحبّات الألماس. كما زُخرف قرصه الأسود أو الأبيض بالأبليك والأرقام التي تشعّ فـي الظلام تجعلها مادّة Super Luminova® المطلية بها. ومن بين السمات الأخرى الجديدة، ثمّة حركة HUB1710 الأوتوماتيكية من صنع الدار مع نافذة لعرض التاريخ عند الساعة 3. أمّا قلبها فـينبض بحركة ذات تردّد عال يبلغ 28,800 ذبذبة فـي الساعة، مع إحتياطي طاقة يوازي 50 ساعة متتالية. ولهذا الإصدار الأوّلي، تتّسم ساعة Big Bang «One-Click» 39mm بحزام من المطاط الطبيعي المبطّن والواضح المعالم، بلون يتماشى مع القرص.
مجموعة Big Bang تتماشى مع أيّ أسلوب، بدءاً بالبوب آرت والتوتي فروتي، ووصولاً إلى الدنيم والتطريز. فمن أرقى الملابس إلى أكثرها بساطة، ومن تلك الأكثر سحراً إلى الأنيقة إنّما غير الرسمية، تشكّل ساعة Big Bang الإكسسوار المثالي. لا شكّ أنّ ما تُعرفـين به من مواكبة الموضة قد تمّ تأكيده الآن مع الأحزمة المتّسمة بنظام «النقرة الواحدة» على ساعة Big Bang 39mm. لذا، ستناسب ساعة Big Bang الرائجة هذه بالتأكيد كلّ مزاج ولباس مع موادها، أساليبها وألوانها. أنثوية، راقية، ساحرة، بوهيمية أو أنيقة من وحي الروك. تتحوّل هذه الساعة، نهاراً أو ليلاً وفـي أي مكان أو مناسبة إلى أكسسوار لا بدّ من اقتنائه.
Big Bang Tutti Frutti Linen
كتّان خفـيف بألوان صارخة
يجمع الكتّان الخفّة والقوّة وهو مادّة مستدامة واستعمالها لا يتنافى مع الأخلاقيّات كما أنّه رمز للأناقة. هذه الألياف النباتيّة الطبيعيّة لا تدخل فـي صناعة الحزام فقط بل وتزيّن العلبة وقرص الساعة فـي مجموعة Big Bang Tutti Frutti Linen.
تم إطلاق هذه الساعة فـي العام ٦١٠٢، تتألف علبتها وقرصها فـي مجموعة من ألياف كتّان نسجها الحرفـيّون يدويًّا. تصنع عمليّة النسج الفريدة هذه قماشًا أحاديّ الاتجاه يتكوّن ٠٠١ فـي المئة من الألياف الطبيعيّة والمصبوغة إلى جانب مركّب شفّاف. إنّه بديل ثوريّ لألياف الكربون ويشبهها من حيث القوّة الميكانيكيّة ولكن يتفوّق عليها من حيث الخفّة ويتلوّن بدرجات لامتناهية. أمّا لصناعة الحزام فقد اختارت Hublot قماش الكتّان الصافـي المدروز على المطّاط. صُنع من بذور الكتّان التي جُمعت وغُزلت ونُسجت يدويًّا باستعمال أفضل الألياف فقط.
تتوفّر هذه المجموعة الرائعة فـي 4 ألوان صارخة وهي الأزرق الغامق Ocean Blue والأزرق السماوي Ice Blue والبنفسجي Mauve ولون البابايا Papaya فتبدو كحلوى شهيّة. الكتان هو الرفـيق المثالي لأيّ أسلوب وقد صُبغ ذلك المستعمل فـي مجموعة Big Bang Tutti Frutti Linen بألوان طبيعيّة. كما رُصّع الإطار وقرص الساعة بالياقوت الأزرق أو البرتقالي والتوباز والجمشت. وبدءًا من الحزام المصنوع من الكتّان المدروز على المطّاط وصولاً إلى علبة الكتّان المحميّة بمركّب شفّاف، ومن قرص الكتّان وإضافات مركّب الراتنج إلى الأحجار التي تزيّن الإطار وتشير إلى الوقت على قرص الساعة، تمثّل ساعات Big Bang Tutti Frutti Linen لوحة أنيقة أحاديّة اللون تمامًا. كما وُزّعت الألوان بطريقة متناظرة تتميّز بتناغم متقن رغم صعوبة ذلك، نظرًا لأنّ الألوان تختلف بحسب تغلغل الصباغ فـي الكتّان. وقد تطلّب تنسيق الموادّ والألوان أشهرًا من البحث والتطوير للحصول على المزيج المثالي.
Classic Fusion Bracelet Blue
لا لون غير الأزرق
تتألّف مجموعة الملابس الخاصة بالرجل أو بالمرأة من قطع أساسيّة وألوان رئيسيّة. ويمكن القول إنّ ساعةClassic Fusion Bracelet Blue تندرج فـي الفئتين، أولًا، من خلال بساطة شكلها الكلاسيكي وأناقتها –أي العلبة والسوار المصنوعَين من التيتانيوم أو من ذهب King Gold– وثانيًا، من خلال التدرّجات التي تتخذها– الأزرق، اللون الأهمّ فـي عالم الموضة الرجالية والنسائية معًا.
تتّسم ساعة Classic Fusion Bracelet Blue التي رأت النور عام ٧١٠٢، بأناقة مؤكّدة وهي مناسبة فـي جميع الظروف، كما يمكن أن تلائم الإطلالة غير الرسميّة والإطلالة الأكثر أناقة على حدّ سواء. أمّا من حيث القطر، فهي متوافرة فـي خمسة موديلات وفـي أربعة أحجام مختلفة – 33 ملم، 38 ملم، 42 ملم و45 ملم – بالإضافة إلى طريقتين لعرض الوقت. يسهل وضع هذه الساعة، وهي تتلائم مع جميع الإطلالات وتناسب الأزياء النسائية كما الرجالية. من العلبة إلى السوار، تعكس هذه الساعة التدرّجات الخاصة بالذهب الأحمرKing Gold وانعكاسات التيتانيوم «المعدنيّة». جدير بالذكر أنّ التيتانيوم المستخدم من الدرجة الخامسة، ويحافظ على خفّته الفائقة وخاصيّة المقاومة المغناطيسيّة، إلى جانب مقاومته الممتازة للتآكل وتوفـيره صلابة أكبر وصقلًا أجود.
فـي الموديلات ذات قطر 33 ملم و38 ملم و 42 ملم، تتحرّك على قرص Classic Fusion Bracelet Blue ثلاثة عقارب، كما يظهر التاريخ فـي نافذة عند مؤشّر الساعة 3. أمّا فـي الموديل البالغ قطره 45 ملم، فثمّة إصداران من ساعة Classic Fusion Bracelet Blue– إمّا كرونوغراف مع نافذة للتاريخ عند مؤشّر الساعة 6، أو 3 عقارب مع نافذة لعرض التاريخ.
Big Bang One Click Sapphire 39mm
عرض للصفـير فـي غاية الأنوثة
إنّها ساعة مبتكرة تم إصدارها فـي عام ٨١٠٢، وهي مصنوعة من زجاج الصفـير، أنيقة، عصريّة، رياضيّة، بسيطة، راقية، رفـيعة المستوى، غير متكلّفة، جذّابة، لا تقاوَم.
هذه القطعة الشفّافة تمامًا مميّزة للغاية ببساطتها الأصيلة. إنّها قطعة جميلة ونقيّة وواضحة، وهي تكشف جوهرها – روحها الحرّة الشجاعة – وحركة HUB1710 الأوتوماتيكية من صنع هوبلو فـي صلبها، بدون أيّ تحفّظ. يرمز الصفـير بمتانته وصلابته إلى قوّة شخصيّتها، وقد تمّ قطع خطوطها على نحو يُعزّز شفافـيّة وبريق هذه المادّة التي لا يُمكن نحتها إلّا بواسطة الماس.
تكتسي علبتها البالغ قطرها 39ملم بدرجات الصفـير اللونيّة، كما أنّها متوفرة بدرجتَي الزهري والأزرق السماوي، حيث جرى استخدام مزيج دقيق من أكسيد الألومنيوم وأكسيد التيتانيوم (للحصول على اللون الزهري) أو أكسيد الحديد (للحصول على الأزرق السماوي). أمّا قرصها، المرصّع بـ42 حبّة من الماس، فـيتألّق ببريق قيراط من هذه الأحجار الكريمة.
ويضمن الحزام المطابق وحدة لونيّة مذهلة. وبفضل نظام التثبيت «وان-كليك» المسجّل ببراءة اختراع، تجمع هذه الساعة بين صلابة الصفـير الفائقة وجماله الساحر، مع إمكانيّة تبديل الحزام.
Classic Fusion Orlinski
مزيج إستثنائي بين الفنّ وصناعة الساعات بأرقى المواد
تتحلّى مجموعة كلاسيك فـيوجن أورلينسكي التي تم اطلاقها عام ٩١٠٢ بالميّزات الجمالية التي تطبع أسلوب الفنان ريشار أورلينسكي، بما فـي ذلك قرصها المتعدّد الوجيهات، كما أنّها توظّف عنصرَي النور والظلّ.
صُمّمت هذه الساعات، البالغ قطر علبتها ٠٤ ملم، للأشخاص الذين يفضّلون الساعات الأرقى على الإطلاق، وهي تتوفّر فـي إصدار من التيتانيوم وآخر من ذهب كينغ غولد، كما أنّها أقرب إلى قطعة مجوهرات فنية مرصّعة بحبّات ألماس بتقطيع بريليانت.
Big Bang Unico White 42mm
أنيقة ومبسّطة وراقية باللون الأبيض
تتزيّن ساعة بيغ بانغ 42 ملم الأنيقة والمبسّطة والراقية باللون الأبيض من أجل إطلالة هادئة وكلاسيكية. كما أنّ حجمها ولونها يجعلانها ملائمة للرجال والنساء على حدّ سواء.
عام 2018، أطلقت هوبلو ساعة بيغ بانغ اونيكو 42ملم، وهو حجمٌ جديد فتح للعلامة عالم الساعات المناسبة للرجال والنساء. تمكّنت هوبلو من صناعة علبة بهذا القطر بفضل الإصدار الثاني من حركة أونيكو الخاصة المصنّعة من قبلها، المتمثّل بكاليبر HUB1280 المحميّ بموجب أربع براءات اختراع. لا تزيد سماكة هذه الحركة عن 6.75 ملم، ما سمح بالحصول على علبة أرفع تبلغ سماكتها 14.5ملم.
اتّشحت ساعة بيغ بانغ اونيكو وايت 42 ملم فـي العام ٩١٠٢، كلّيّا باللون الأبيض، رمز الوحدة والتناغم الذي يتناسق مع أيّ لون آخر، وهو لونٌ نقيّ متوفّر فـي إصدار ملمّع/ذي صقل ساتيني مع إطار مرصّع بـ 126 حبة الماس (حوالى 1.1 قيراط)، أو مرصوف كاملًا بـ296 حبة الماس (حوالى 1.9 قيراط)، على حزام مطاطي أبيض مبطّن ذي خطوط واضحة المعالم. ساعة واحدة فـي ستّة إصدارات – من الكينغ غولد أو التيتانيوم – يمكن الجمع بينها وبين أيّ لون آخر لجاذبية فائقة.
Big Bang One Click Marc Ferrero
تُكرّم النساء بطلات العصر الحديث
تُشيد هذه الساعة الحصريّة التي صدرت عام ٩١٠٢، بإمرأة القرن الحادي والعشرين، التي تميّز نفسها من خلال تعدّد أدوارها، وتُجسّدها فـي مظهر بطلة العصر الحديث، فالمرأة العصرية تضطلع على التوالي، وعلى مدار ساعات اليوم، بدور الزوجة والأم والصديقة والحبيبة وسيّدة الأعمال والمرأة الجذابة وأيقونة الموضة أو الشخص الذي يطيل السهر، وهي تتميّز بكونها شخصًا يصعب توقّع تصرّفاته، إلى جانب كونها متعدّدة المهارات وفريدة. إنّها شخصٌ ودود، وهي تستخفّ بالمغامرات البسيطة أو المعقدة التي تواجهها، كما أنّها تعتمد على سحرها للتوفـيق بين الجوانب المختلفة لحياتها اليوميّة.
يروي قرص الساعة قصة بطلة العصر الحديث من خلال تحفة فنية شهيرة لمارك فـيريرو تحمل اسم Liptsick. تُضفـي النظارات الداكنة غموضًا على شخصيّتها، وهي تحافظ على بهائها فـي مواجهة أيّ أمرٍ غير متوقّع، وتؤكّد أنوثتها متسلّحة بأحمر شفاهها. تُزيّن إطار العلبة البالغ قطرها ٩٣ ملم، والمكيّفة لتلائم معصميها الأنثويين الرقيقَين، أحجار الإسبينل بدرجات مختلفة من اللون الأحمر، وأحجار التوباز للإصدار الفـيروزيّ اللون، بالإضافة إلى ٢٤ حجرًا كريمًا. وبفضل نظام تثبيت الحزام «وان-كليك»، المسجّل ببراءة اختراع، يُمكن بنقرة واحدة تغيير الحزام الجلدي واستبداله بآخر من جلد التمساح والمطاط، ما يُضفـي لمسة من الأناقة الراقية الملائمة حاليًا. هذه الساعة متوفّرة باللونين الأحمر والفـيروزي.
مجموعة الساعات الراقية
عمقٌ آسر
من صناعة الساعات الراقية إلى صناعة المجوهرات الراقية (Haute Joaillerie)، تُعدّ جودة الترصيع أساسيّة لإبراز روعة الأحجار الكريمة. ولا بدّ من أن يُنفّذ هذا العمل الحرفـيّ الشديد التخصّص، المضبوط بقيود محدّدة صارمة، بمهارة فائقة حتّى تتمكّن الأحجار من خطف الأنظار ببريقها. فتألّق الأحجار الكريمة لا يتجلّى لولا الحرفـيّة المُتقنة التي يتوخّاها المرصّع. ثلاثة موديلات جديدة من هوبلو تجمع ما بين الأداء التقني لآليات الحركة المصنّعة من قبل الماركة، وأناقة الماس الساحرة ومهارة خبراء صناعة الساعات.
ويمكن القول إنّ موديلات هاي جويلري الثلاثة للعام ٠٢٠٢، هي حصيلة مزيج من الأساليب والمواد وتقنيّات صناعة الساعات، وهي مصمّمة للأشخاص الذين يقدّرون قيمة الوقت اللامتناهية خير تقدير.
براعة ميكانيكية
بيغ بانغ اونيكو هاي جويلري – ٣٣٤ حبّة من الماس بتقطيع باغيت – ١٢٫٥ قيراط
٢٤٣ حبّة من الماس (٨٦ قيراط) مصفوفة بتقارب على أطر التثبيت غير المرئية على خلفـيّة من الذهب الأبيض عيار ٨١ قيراطًا، تزيّن العلبة البالغ قطرها ٤٢ملم وإطارها، فـي حين يُضفـي ١٦ حجرًا (١٫٣قيراط) فخامة عصريّة على القرص الخاص بالإصدار الأحدث من حركة كرونوغراف فلاي باك. قلبها النابض هو معيار HUB1280، أي حركة اونيكو ٢ من صنع هوبلو، التي تتميّز ببنية جديدة تمامًا وابتكارات تشمل قابض الثواني المتأرجح ونظام الاحتكاك الخاص بالكرونوغراف المزوّد بمحمل كريّات قابل للضبط. وقد قُدّمت أربعة طلبات للحصول على براءات اختراع لهذه التحفة التكنولوجية المزوّدة بحزام من جلد التمساح مع قفل قابل للطيّ مرصّع بـ ٠٣ حبّة من الماس (٢٫٦ قيراط).
تحفة قيّمة
سبيريت أوف بيغ بانغ هاي جويلري – ٣٤٦ حبّة من الماس بتقطيع باغيت – ١٣٫١ قيراط
يُعدّ عشاّق الساعات حركة HUB4700 من هوبلو من أروع الكرونوغرافات السويسريّة المبتكرة على الإطلاق. تصميمها مستوحى مباشرة من موديلات بيغ بانغ، حيث تتميّز علبتها ببنية فريدة تفسح المجال أمام الجمع بين عدد كبير جدًا من المواد المختلفة. وفـي الإصدار الخاص بمجموعة المجوهرات الراقية، هاي جويلري، زُيّن محيط العلبة البرميليّة الشكل بـ١٧٨ حبّة من الماس (٨٫١ قيراط)، واستخدمت ١١٣ حبة إضافـية (٢٫١ قيراط) لترصيع حواف المؤشرات وكلّ من قرص الدقائق قرب موضع الساعة ٣، وقرص الساعات قرب موضع الساعة ٦، وقرص الثواني قرب موضع الساعة ٩. ويُكمّل هذه التحفة القيّمة حزام أنيق من جلد التمساح، المخيّط على طبقة من المطاط الطبيعي، مزوّدٌ بقفل مرصّع بـ٥٥ حبّة من الماس (٢٫٩قيراط) بتقطيع باغيت.
ترصيع مرصوف خلّاب
كلاسيك فـيوجن هاي جويلري – ٤٢٧ حبّة من الماس بتقطيع باغيت – ٢٠٫٨ قيراط
رُصّعت ساعة كلاسيك فـيوجن هاي جويلري العصريّة الأنيقة بكاملها بما لا يقلّ عن 391 حبّة من الماس (٦،٨١ قيراط)، على أطر تثبيت غير مرئية تتيح بالكاد مشاهدة الخلفـية، وهي من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا. أمّا النتيجة فتأثير برّاق ساحر. المؤشرات والساعات مدمجة فـي الدائرة المحيطة بالعقارب على نحو يوحي بأنّها مرتفعة. وتغطّي كامل القرص تشكيلة من الأحجار ذات التقطيع المستطيل أو شبه المنحرف، تلتلقي فـي وسط القرص الذي تنبض تحته آلية الحركة اليدوية التعبئة HUB1710. كما أنّ القفل الذي زوّد به حزام جلد التمساح والمطاط الطبيعي مرصّع أيضًا بـ ٦٣ حبّة من الماس (٢٫,٢ قيراط).
