Bruce Clay

eLVes من لويس فويتون: عطر يشيد ببطلات الماضي والحاضر

عطر eLVes مستوحى من تاريخ دار لويس فويتون العريق في السفر

منذ بداياتها، لطالما تأمّلت دار لويس فويتون Louis Vuitton في مفهوم الأنوثة، مسلطةً الضوء على جوانبها كافة، ومرافقةً النساء في عالمٍ دائم التطور. واليوم مع عطر eLVes ، تُشيد دار لويس فويتون ببطلات الماضي والحاضر – النساء اللواتي يتّبعن حدسهنّ، ويتجاوزن حدود عصرهنّ ليخضن مسارات جديدة ويصنعن اسمًا لأنفسهنّ.

 يُعدّ عطر eLVes بيانًا تميّزه الجرأة والحرية، وهو بمثابة قصيدة غنائية لكلّ رائدة لا تسمح للآخرين بتعريفها، وتسعى إلى تحسين حياتها وحياة أقرانها.

حسّ جريء بالأناقة

إنه عطر مستوحى من تاريخ دار لويس فويتون العريق في السفر، ومخصّص لإمرأة تستكشف العالم بفضول وحسٍّ جريء بالأناقة، عند مفترق طرق بين الأناقة الكلاسيكية والذوق الطليعي. مستقلة، حرة، شجاعة… تتحدّى التقاليد وتعيد ابتكار ذاتها باستمرار – سيدة مصيرها.

تتطلّع امرأة عطر  eLVes من لويس فويتون إلى الأفق، وتشدّ طريقها الخاص باحثة عن المغامرة. إنها امرأة تتحكم بحياتهاِ، وتعتبر أن السفر ليس محصورًا بوجهة محدّدة؛ بل هو جزء من رحلة داخلية مدفوعة بطموحات عميقة، رحلة تتحول إلى ملحمة روحية بعيدة المدى.

مع هذا الفصل الجديد من العطور، تُجسّد عطور لويس فويتون الشجاعة والقوة والجمال العالمي الذي تُجسّده النساء بجميع أبعادهنّ، ويستخلص عطر eLVes جوهر هؤلاء المغامرات، اللواتي يُشكّل تأثيرهنّ رابطًا بين قصة حميمة وتاريخ أوسع.

عطر وردي مبتكر ومشرق

الورد هو الرمز المثالي للأنوثة المنتصرة، لذا اعتمد هذا العطر الجديد على روعة رحيق الأزهار، فهو يبرز خلاصة الورد البلغاري ووردة ، سنتيفوليا المستخرجة بثاني أكسيد الكربون حصريًا من لويس فويتون. وقد جمع جاك كافالييه بيلترود صانع العطور الرئيسي في لويس فويتون رائحة زنبق الوادي مع ابتكار تكنولوجي إستثنائي، إذ ولأول مرة في تاريخ العطور، تم منح زنبق الوادي صوتًا، ويشارك رائحته من خلال عملية استخلاص غير مسبوقة تم تطويرها في غراس، فرنسا. تكشف هذه الزهرة الربيعية عن جانب لم يسبق له مثيل من شخصيتها، معبّرة عن جمالها الواضح بحرية. وتتماشى هذه الباقة الزهرية مع روائح الفاكهة المبهجة إذ يُعزّز الكشمش الأسود والخوخ ولمسة لذيذة من حليب جوز الهند النفحات الزهرية بألوان جديدة منعشة.

يعتمد عطر eLVes على روعة رحيق الأزهار

ولإبراز جوانب العطر اختار جاك كافالييه بيلترود أجود أنواع التوابل، إذ تُضفي القرفة والزنجبيل، وكلاهما مُستخلصان بثاني أكسيد الكربون، على المجموعة لمسةً من الإثارة والطاقة القوية. كما يُضفي الأمبروكسان النقي، المُدفأ بالضوء، قوةً وتأثيرًا أكبر على العطر. وكلمسة أخيرة مميّزة، أضاف لمسةً من الباتشولي والعنبر، ما جعل قلب العطر ينبض بقوة أكبر على المدى الطويل. تركيبة مكثفة تشجّع على التطلع إلى الأمام والإيمان بمستقبلٍ أكثر إشراقًا.

زجاجة تجسّد براعة الدار

صُممت الزجاجة على غرار الشكل الأسطواني المميّز لعطور لويس فويتون، وتكشف عن جوهر بنفسجي عميق ونابض بالحياة، يمتزج فيه لونا السماء والأرض. وتُجسّد الزجاجة براعة الدار، إذ يُمكن حملها مع حقيبة سفر مصنوعة من جلد الحمل الأسود وقماش الأبنوس المزخرف بنقشة مونوغرام. وتُضفي بطانة من الألياف الدقيقة البنفسجية لمسةً من الأناقة العصرية، بينما يُغلق المشبك المعدني الفضي العلبة بأناقة.

تركيبة مستوحاة من النساء الرائعات

عن مصدر وحي هذا العطر، يشرح كبير مُصنّعي العطور في الدار، جاك كافالييه بيلترود: “إن الشخصيات المميّزة والمُشرقة لهؤلاء النساء الرائعات اللواتي دفعن المجتمع إلى الأمام، هي التي أرشدتني إلى الطريق. لطالما كانت لويس فويتون دارًا متعدّدة الثقافات، تحتفي بالأنوثة الخالدة في كل ثقافة، بلمسة فرنسية مرحة وأسلوب باريسي فريد”. إلى هؤلاء النساء المُنتصرات، يُهدي ابتكاره الرائع – عطر زهري معاصر بنفحات عنبرية آسرة، عطر غير متوقع ومقلق تمامًا، يفيض بالقوة والثراء. ويوضح بيلترود:”أردتُ ابتكار تركيبة مُعقدة، عفوية ومُبهجة لعطر متألّق لا يُقاوم. أؤمن بالعطور النموذجية، التي تنقل المشاعر والقيم والرسائل الإيجابية، والتي يُمكن لكل شخص الاعتماد عليها لكتابة قصته الخاصة”.