مساري وزوجته سحر يستقبلان مولودهما الأول
رُزق النجم العالمي مساري وزوجته سحر جولستاني، بمولودهما الأول الذي أطلقا عليه إسم مالك، ليُفتتح فصل جديد من الحبّ والحنان في رحلتهما المشتركة. وأعلنت سحر عن هذا الحدث السعيد من خلال منشور دافئ نشرته على حسابها الرسمي على إنستغرام، تضمّن لقطات عائلية ، جسّدت فرحة اللقاء الأول مع طفلهما المنتظر.
سحر الأمومة يُضيء عيد ميلاد سحر جولستاني الأول مع مالك
View this post on Instagram
عاشت سحر جولستاني فرحة مضاعفة في هذه المناسبة الاستثنائية، إذ امتزج احتفالها بعيد ميلادها هذا العام بلقبها الأجمل والأقرب إلى قلبها، وهو الأم. ففي أول عيد ميلاد تحتفي به وهي تحتضن صغيرها، حرصت على تخليد هذه اللحظة المميزة بصور دافئة جمعتها بزوجها مساري وطفلهما مالك، وأرفقتها بكلمات صادقة نابضة بالمشاعر، كتبت فيها: “إنه أول عيد ميلاد لي كأم، وهو أجمل عيد ميلاد في حياتي! أحبّك صغيري مالك”.
View this post on Instagram
وكان النجم مساري قد شارك في 12 سبتمبر الماضي، جمهوره لحظة مفصلية في حياته، كاشفاً عن خبر حمل زوجته بأسلوبٍ مميز ومعبّر، حيث شارك على حسابه الرسمي على إنستغرام مقطع فيديو مؤثر، ظهر النجم اللبناني من خلاله وهو يقف خلف سحر، بينما وضعا يديهما معاً على بطنها في إشارة لطيفة ورقيقة تُعبّر عن حملها المنتظر. كانت هذه اللحظة بمثابة تعبير صادق عن فرحتهما، حيث أضفى التنسيق البسيط بين الزوجين لمسة من الحميمية والدفء على الصورة. وكتب مساري تعليقاً مؤثراً على الفيديو جاء فيه ما معناه: “كلمة متحمسان لا تكفي لوصف مشاعرنا، لا نستطيع الانتظار لمقابلتك يا صغيرنا”.
View this post on Instagram
أمّا في 13 نوفمبر الماضي، فقد أثار مساري وزوجته سحر جولستاني موجة من التفاعل والاهتمام على منصات التواصل الاجتماعي، بعد أن قدّما لجمهورها إعلاناً مبتكراً ومميزاً كشفا من خلاله عن جنس مولودهما الأول، إذ اختار الثنائي الجميل أن يعتمد طريقة غير تقليدية ليفاجئا متابعيهما في لحظة مليئة بالحيوية والمشاعر.
في الفيديو الذي نشره الزوجان، بدأ المشهد باللونين الأبيض والأسود، حيث كان مساري وسحر يقفان في المكان ذاته، وأغمضا عيونهما، بينما كانا يلونان لوحة بيضاء بألوانٍ محددة تعكس جنس المولود المنتظر. وبينما كان الترقب يحيط باللحظات الأولى، تحوّلت الألوان وتوالى اللون الأزرق الزاهي في الفيديو، ليكشف بشكلٍ مفاجئ أنّ المولود المنتظر هو ولد.
