جيسيكا قهواتي تطلق علامتها الخاصة بالمجوهرات الراقية قهواتي جولز
بالتعاون مع والدها صائغ المجوهرات غسان قهواتي، كشفت جيسيكا قهواتي، رائدة الأعمال والناشطة في الشأن الإنساني، عن إطلاق علامتها التجارية الخاصة بالمجوهرات الراقية بإسم قهواتي جولز Kahawaty Jewels. وتجمع الدار ثلاثة عقود من الخبرة الحرفية مع أجمل التصاميم المعاصرة والأنثوية، لتقدّم تعريفاً جديداً لمعاني الفخامة المتجذّرة بالأصالة والدفء والعاطفة.
تصاميم عصرية تتميّز بأبعاد نحتية
أطلقت دار المجوهرات الجديدة، مجموعتها الأولى التي حملت اسم اوكتاغون Octagon، والمستوحاة من عام 1988 الذي شهد ولادة جيسيكا وتولي والدها أعمال العائلة.
تتألق التصاميم بأبعاد مثمّنة الأضلاع تكريماً للتراث والاستمرارية. ويلعب هذا الشكل الهندسي، برمزيته العالمية التي تشير إلى اللانهاية، دوراً محورياً في بناء تصاميم عصرية تتميّز بأبعاد نحتية وتخاطب السيدات اللواتي يعتبرن المجوهرات عنواناً للقوة والتعبير عن الذات. وتحرص الدار على صياغة كل قطعة بدقة لامتناهية في ورش عمل متخصّصة في سيدني وهونغ كونغ ودبي، باستعمال أحجار ألماس طبيعية معتمدة من مؤسسة الأحجار الكريمة الأميركية ومستوردة من مصادر عالمية.
قهواتي جولز تعتمد مبدأ التخصيص
افتتحت العلامة التجارية الجديدة، قهواتي جولز، متجرها في الطابق الأرضي من مجمّع ذا كورت ريزيدنس ضمن منطقة جميرا 1 ، الذي يضم تشكيلة مختارة من القطع الكلاسيكية، من أساور التنس وخواتم الخطوبة إلى الإبداعات الفريدة. وتعتمد الدار مبدأ التخصيص في جوهر تجاربها، إذ تتيح للعملاء فرصة المشاركة في تصميم مجوهرات مخصصة أو اختيار الأحجار الكريمة المنفصلة، أو حتى استكشاف مجموعة واسعة من القطع التي يمكن تجربتها، تحت إشراف خبراء قهواتي وفق منهجية عملية توفر أجمل اللحظات المليئة بالدفء.
تحف فنية تتناقلها الأجيال
مجموعة قهواتي جولز Octagonمجوهرات مستوحاة من عام 1988 الذي ولدت فيه جيسيكا قهواتي
اعتبرت جيسيكا قهواتي، أن تأسيس علامتها التجارية الجديدة كان بمثابة حلم طال انتظاره وقالت:”لطالما راقبت والدي وهو يعمل بكل نزاهة معتمداً على رؤيته الفريدة منذ صغري، إذ اعتاد أن يُقدّم لعملائه قطع المجوهرات التي تلبي تطلعاتهم في متاجره في أستراليا، لذلك أنا ممتنة لمشاركته في إطلاق علامتنا الخاصة قهواتي جولز”. وأوضحت قهواتي أن المجوهرات تتخطى في مفهوم الدار حدود الأكسسوارات التقليدية، ما يلهمنا لابتكار قطع تفيض بالعاطفة والإرث القائمين على الجمال والترابط والجودة العملية. من جانبه قال والدها صائغ المجوهرات غسان قهواتي: “تحمل إبداعاتنا بعداً عاطفياً مميّزاً ، إذ حرصنا على صياغة كل قطعة بعناية فائقة لتمنح أروع الإطلالات وتشكل تحفاً فنية تتناقلها الأجيال”.
وتجسّد قهواتي جولز الجوهر العاطفي لعلامات المجوهرات العائلية، حيث تلتقي المهارة الحرفية والشخصية المميزة، وتتحاور مفردات التصاميم مع الإرث الراسخ.